مَهْرُوذ:
آخره ذال معجمة، والواو ساكنة: من طساسيج سواد بغداد بالجانب الشرقي من استان شاذقباذ وهو نهر عليه قرى في طريق خراسان، ولما فرغ المسلمون من المدائن وملكوها ساروا نحو جلولاء حتى أتوا مهروذ وعلى المقدّمة هاشم بن
عتبة بن أبي وقّاص فجاءه دهقانها وصالحه على جريب من الدراهم على أن لا يقتلوا من أهلها أحدا.
آخره ذال معجمة، والواو ساكنة: من طساسيج سواد بغداد بالجانب الشرقي من استان شاذقباذ وهو نهر عليه قرى في طريق خراسان، ولما فرغ المسلمون من المدائن وملكوها ساروا نحو جلولاء حتى أتوا مهروذ وعلى المقدّمة هاشم بن
عتبة بن أبي وقّاص فجاءه دهقانها وصالحه على جريب من الدراهم على أن لا يقتلوا من أهلها أحدا.