مَحْمَرٌ:
بفتح أوله، وسكون ثانيه، وفتح الميم، فيكون بلفظ الآلة التي يحمّر بها، كذا صفته عن أبي عمرو، والمحمر: المحلأ الحديد أو الحجر الذي يقشر به ما على الإهاب من لحم ووسخ، ويقال للهجين ولمطيّة السّوء محمر، ورجل محمر لا يعطي إلا على الكد والإلحاح: وهو صقع قرب مكة بين مرّ وعلاف من منازل خزاعة، وقال عبد الله بن إبراهيم الجمحي راوية شعر هذيل: محمر، بفتح أوله وسكون ثانيه وكسر الميم، اسم المكان من حمرت الجلد أحمره إذا قشرته، مثل جلس يجلس والمكان المجلس، قرية بين علاف ومرّ في خبر حذيفة بن أنس الهذلي.
بفتح أوله، وسكون ثانيه، وفتح الميم، فيكون بلفظ الآلة التي يحمّر بها، كذا صفته عن أبي عمرو، والمحمر: المحلأ الحديد أو الحجر الذي يقشر به ما على الإهاب من لحم ووسخ، ويقال للهجين ولمطيّة السّوء محمر، ورجل محمر لا يعطي إلا على الكد والإلحاح: وهو صقع قرب مكة بين مرّ وعلاف من منازل خزاعة، وقال عبد الله بن إبراهيم الجمحي راوية شعر هذيل: محمر، بفتح أوله وسكون ثانيه وكسر الميم، اسم المكان من حمرت الجلد أحمره إذا قشرته، مثل جلس يجلس والمكان المجلس، قرية بين علاف ومرّ في خبر حذيفة بن أنس الهذلي.