مَاسَكان:
بفتح السين، وآخره نون: بلد مشهور بالنواحي المجاورة لمكران وراء سجستان وأظنها من نواحي سجستان، ولا يوجد الفانيذ بغير مكان إلا بهذا الموضع وقليل منه بناحية قصدار، وإليه ينسب الفانيذ الماسكاني وهو أجود أنواعه، والفانيذ نوع من السكر لا يوجد إلا بمكران ومنها يحمل إلى سائر البلدان، وقال حمزة: ماه سكان اسم لسجستان وسجستان يسمى سكان وماسكان أيضا، ولذلك يقال للفانيذ من هذا الصقع الفانيذ الماسكاني، قال: وماه اسم القمر وله تأثير في الخصب فنسب كل موضع ذو خصب إليه.
بفتح السين، وآخره نون: بلد مشهور بالنواحي المجاورة لمكران وراء سجستان وأظنها من نواحي سجستان، ولا يوجد الفانيذ بغير مكان إلا بهذا الموضع وقليل منه بناحية قصدار، وإليه ينسب الفانيذ الماسكاني وهو أجود أنواعه، والفانيذ نوع من السكر لا يوجد إلا بمكران ومنها يحمل إلى سائر البلدان، وقال حمزة: ماه سكان اسم لسجستان وسجستان يسمى سكان وماسكان أيضا، ولذلك يقال للفانيذ من هذا الصقع الفانيذ الماسكاني، قال: وماه اسم القمر وله تأثير في الخصب فنسب كل موضع ذو خصب إليه.