ماخُوَان:
بضم الخاء المعجمة، وآخره نون: قرية كبيرة ذات منارة وجامع من قرى مرو، ومنها خرج أبو مسلم صاحب الدعوة إلى الصحراء، ينسب إليها أحمد بن شبّويه بن أحمد بن ثابت بن عثمان بن يزيد ابن مسعود بن يزيد الأكبر بن كعب بن مالك بن كعب بن الحارث بن قرط بن مازن بن سنان بن ثعلبة ابن حارثة بن عمرو مزيقياء بن عامر ماء السماء أبو الحسن الخزاعي الماخواني، وقيل هو مولى بديل بن ورقاء الخزاعي، حدث عن وكيع وأبي أسامة وعبد الرزاق والفضل بن موسى الشيباني وسلموية أبي صالح صاحب ابن المبارك وأيوب بن سليمان بن بلال وعبد الرحمن بن عبد الله بن سعيد الدّشتكي، روى عنه ابنه عبد الله وأبو داود السجستاني وأبو بكر بن أبي خيثمة وعلي بن الحسين الهسنجاني وأبو بكر محمد بن عبد الملك بن زنجويه ونوح بن حبيب وغيرهم، وكان يسكن طرسوس، وقدم دمشق فروى عنه من أهلها أحمد بن أبي الحواري وعباس بن الوليد بن صبيح الخلّال وأبو زرعة الحافظ، وقال أبو عبد الرحمن النسائي: هو ثقة مات سنة 230، وقيل سنة 229 عن ستين سنة.
بضم الخاء المعجمة، وآخره نون: قرية كبيرة ذات منارة وجامع من قرى مرو، ومنها خرج أبو مسلم صاحب الدعوة إلى الصحراء، ينسب إليها أحمد بن شبّويه بن أحمد بن ثابت بن عثمان بن يزيد ابن مسعود بن يزيد الأكبر بن كعب بن مالك بن كعب بن الحارث بن قرط بن مازن بن سنان بن ثعلبة ابن حارثة بن عمرو مزيقياء بن عامر ماء السماء أبو الحسن الخزاعي الماخواني، وقيل هو مولى بديل بن ورقاء الخزاعي، حدث عن وكيع وأبي أسامة وعبد الرزاق والفضل بن موسى الشيباني وسلموية أبي صالح صاحب ابن المبارك وأيوب بن سليمان بن بلال وعبد الرحمن بن عبد الله بن سعيد الدّشتكي، روى عنه ابنه عبد الله وأبو داود السجستاني وأبو بكر بن أبي خيثمة وعلي بن الحسين الهسنجاني وأبو بكر محمد بن عبد الملك بن زنجويه ونوح بن حبيب وغيرهم، وكان يسكن طرسوس، وقدم دمشق فروى عنه من أهلها أحمد بن أبي الحواري وعباس بن الوليد بن صبيح الخلّال وأبو زرعة الحافظ، وقال أبو عبد الرحمن النسائي: هو ثقة مات سنة 230، وقيل سنة 229 عن ستين سنة.