لَمْ يكن موجودًا
الجذر: و ج د
مثال: لَمْ يكن موجودًا في بيته
الرأي: مرفوضة
السبب: للحشو في بناء الجملة بزيادة كلمة «موجودًا.
الصواب والرتبة: -لم يكن في بيته [فصيحة]-لم يكن موجودًا في بيته [فصيحة]
التعليق: أوجب جمهور النحاة حذف الكون العام، وهو متعلّق الظرف أو الجار والمجرور المحذوف المقدّر؛ لدلالة الظرف أو الجار والمجرور عليه. ولكن نُقِل عن ابن جنِّي جواز إظهاره معتمدًا على ظهوره في قوله تعالى: {فَلَمَّا رَآهُ مُسْتَقِرًّا عِنْدَهُ} النمل/40، وذلك باعتبار» مستقرًّا «بمعنى» كائِنًا"، كما نُقل عن ابن مالك أن حذفه أغلبيّ، واعتمادًا على هذا الرأي يمكن تصويب الاستعمال المرفوض ونظائره. وقد أجازه مجمع اللغة المصري، لكنه تردَّد في تخريجه هو ونظائره، فتارة اعتبره من الكون العام أخذًا برأي ابن جني وتعويلاً على ما ذكره ابن مالك، وتارة اعتبره من قبيل الكون الخاص لا العام.
الجذر: و ج د
مثال: لَمْ يكن موجودًا في بيته
الرأي: مرفوضة
السبب: للحشو في بناء الجملة بزيادة كلمة «موجودًا.
الصواب والرتبة: -لم يكن في بيته [فصيحة]-لم يكن موجودًا في بيته [فصيحة]
التعليق: أوجب جمهور النحاة حذف الكون العام، وهو متعلّق الظرف أو الجار والمجرور المحذوف المقدّر؛ لدلالة الظرف أو الجار والمجرور عليه. ولكن نُقِل عن ابن جنِّي جواز إظهاره معتمدًا على ظهوره في قوله تعالى: {فَلَمَّا رَآهُ مُسْتَقِرًّا عِنْدَهُ} النمل/40، وذلك باعتبار» مستقرًّا «بمعنى» كائِنًا"، كما نُقل عن ابن مالك أن حذفه أغلبيّ، واعتمادًا على هذا الرأي يمكن تصويب الاستعمال المرفوض ونظائره. وقد أجازه مجمع اللغة المصري، لكنه تردَّد في تخريجه هو ونظائره، فتارة اعتبره من الكون العام أخذًا برأي ابن جني وتعويلاً على ما ذكره ابن مالك، وتارة اعتبره من قبيل الكون الخاص لا العام.