(ل هـ ج)
لَهِجَ بِالْأَمر لَهجا فَهُوَ لَهِجٌ ولَهْوَج، وألهج، كِلَاهُمَا: أولع بِهِ، واعتاده.
وألْهَجْتُهُ بِهِ.
واللَّهْجَةُ واللَّهَجَةُ: طرف اللِّسَان.
واللَّهْجَةُ واللَّهَجَةُ: جرس الْكَلَام، وَالْفَتْح أَعلَى.
والفصيل يَلْهَجُ أمه: إِذا تنَاول ضرْعهَا يمتصه.
ولَهِجَت الفصال: أخذت فِي شرب اللَّبن.
وألْهَج الرجل: لَهِجَتْ فصاله.
وأَلْهَج الفصيل: جعل فِي فِيهِ خلالا فشده لِئَلَّا يصل إِلَى الرَّضَاع، قَالَ الشماخ:
رَعَى بأرِضَ الوَسمِىّ حتَّى كأنمَا ... يَرَى بِسَفى البُهْمَى أخِلَّةَ مُلْهِجِ
وَهَذِه أفعل الَّتِي لإعدام الشَّيْء وسلبه.
ولَهَجَ الْقَوْم: أطْعمهُم شَيْئا يتعللون بِهِ قبل الْغَدَاء.
والمُلْهاجُّ من اللَّبن: الَّذِي خثر حَتَّى اخْتَلَط بعضه بِبَعْض وَلم تتمّ خثورته، وَكَذَلِكَ كل مختلط.
وَأمر بني فلَان مُلْهاجٌّ، على الْمثل.
وأيقظني حِين الْهاجَّتْ عَيْني، أَي حِين اخْتَلَط النعاس بهَا.
ولَهْوَجَ الشَّيْء: خلطه.
ولَهْوَجَ الْأَمر: لم يحكمه.
ولَهْوَجَ اللَّحْم: لم ينعم شيه، قَالَ الشماخ:
وكنتُ إِذا لاقَيْتُها كَانَ سِرُّنا ... وَمَا بيْننا مِثلَ الشِّواءِ المَلَهْوَجِ وتَلَهْوَجَ الشَّيْء: تعجله، أنْشد ابْن الْأَعرَابِي:
لَوْلَا الإلَهُ وَلَوْلَا سَعْيُ صَاحِبِنا ... تَلَهْوَجوها كَمَا نالُوا مِن العِيِر
لَهِجَ بِالْأَمر لَهجا فَهُوَ لَهِجٌ ولَهْوَج، وألهج، كِلَاهُمَا: أولع بِهِ، واعتاده.
وألْهَجْتُهُ بِهِ.
واللَّهْجَةُ واللَّهَجَةُ: طرف اللِّسَان.
واللَّهْجَةُ واللَّهَجَةُ: جرس الْكَلَام، وَالْفَتْح أَعلَى.
والفصيل يَلْهَجُ أمه: إِذا تنَاول ضرْعهَا يمتصه.
ولَهِجَت الفصال: أخذت فِي شرب اللَّبن.
وألْهَج الرجل: لَهِجَتْ فصاله.
وأَلْهَج الفصيل: جعل فِي فِيهِ خلالا فشده لِئَلَّا يصل إِلَى الرَّضَاع، قَالَ الشماخ:
رَعَى بأرِضَ الوَسمِىّ حتَّى كأنمَا ... يَرَى بِسَفى البُهْمَى أخِلَّةَ مُلْهِجِ
وَهَذِه أفعل الَّتِي لإعدام الشَّيْء وسلبه.
ولَهَجَ الْقَوْم: أطْعمهُم شَيْئا يتعللون بِهِ قبل الْغَدَاء.
والمُلْهاجُّ من اللَّبن: الَّذِي خثر حَتَّى اخْتَلَط بعضه بِبَعْض وَلم تتمّ خثورته، وَكَذَلِكَ كل مختلط.
وَأمر بني فلَان مُلْهاجٌّ، على الْمثل.
وأيقظني حِين الْهاجَّتْ عَيْني، أَي حِين اخْتَلَط النعاس بهَا.
ولَهْوَجَ الشَّيْء: خلطه.
ولَهْوَجَ الْأَمر: لم يحكمه.
ولَهْوَجَ اللَّحْم: لم ينعم شيه، قَالَ الشماخ:
وكنتُ إِذا لاقَيْتُها كَانَ سِرُّنا ... وَمَا بيْننا مِثلَ الشِّواءِ المَلَهْوَجِ وتَلَهْوَجَ الشَّيْء: تعجله، أنْشد ابْن الْأَعرَابِي:
لَوْلَا الإلَهُ وَلَوْلَا سَعْيُ صَاحِبِنا ... تَلَهْوَجوها كَمَا نالُوا مِن العِيِر