للك
{اللاَّلِكائي، بهمزةٍ فِي آخِرِه بَعْدَها ياءُ النِّسبَةِ أَهْمَلَه الجَمَاعةُ وَهُوَ أَبُو القاسِم هِبَةُ الله بنُ الحَسَنِ بنِ مَنْصُورٍ الرّازِيُّ الطَّبَرِي المُحَدِّثُ المشهورُ، مؤلِّفُ كِتاب السّنَّة فِي مُجَلَّدَيْن منسوبٌ إِلى بَيعِ} اللَّوالِكِ الَّتِي تُلْبَسُ فِي الأَرْجُل، على خِلافِ القِياسِ، ووَلَدُه أَبو بَكرٍ مُحَمّدٌ: شيخٌ صَدُوقٌ، سَمِعَ هِلالاً الحَفّارَ وغَيرَه، ولد سنة ببَغْدَادَ وَتُوفِّي سنة بهَا.
{اللاَّلِكائي، بهمزةٍ فِي آخِرِه بَعْدَها ياءُ النِّسبَةِ أَهْمَلَه الجَمَاعةُ وَهُوَ أَبُو القاسِم هِبَةُ الله بنُ الحَسَنِ بنِ مَنْصُورٍ الرّازِيُّ الطَّبَرِي المُحَدِّثُ المشهورُ، مؤلِّفُ كِتاب السّنَّة فِي مُجَلَّدَيْن منسوبٌ إِلى بَيعِ} اللَّوالِكِ الَّتِي تُلْبَسُ فِي الأَرْجُل، على خِلافِ القِياسِ، ووَلَدُه أَبو بَكرٍ مُحَمّدٌ: شيخٌ صَدُوقٌ، سَمِعَ هِلالاً الحَفّارَ وغَيرَه، ولد سنة ببَغْدَادَ وَتُوفِّي سنة بهَا.