لعف
لَعَفَ
أَلْعَفَتَلَعَّفَa. Crouched, couched (lion).
لعف
مُهْمَلٌ عند الخَليل. وحَكى الخارْزَنْجيُّ: ألْعَفَ - ويُقال بالغَيْنِ مُعْجَمَةً أيضاً -: وَلَغَ الدَّمَ، وقيل: حَرِدَ وتَهَيَّأ للمُسّاوَرَة.
مُهْمَلٌ عند الخَليل. وحَكى الخارْزَنْجيُّ: ألْعَفَ - ويُقال بالغَيْنِ مُعْجَمَةً أيضاً -: وَلَغَ الدَّمَ، وقيل: حَرِدَ وتَهَيَّأ للمُسّاوَرَة.
لعف: قال الأَزهري: أَهملها الليث، قال: وقال ابن دريد في كتابه ولم
أَجده لغيره: تَلَعَّفَ الأَسدُ والبعير إذا نظَر ثم أَغضى ثم نظر، قال: وإن
وجد شاهد لما قاله فهو صحيح.
لعف
ابن عبّاد: ألْعَفَ الأسد وألْغَفَ: إذا وَلَغَ الدم، وقيل: حَرِدَ وتهيّأ للمُساورة.
وقال ابن دريد: تَلَعَّفَ السد والبعير وتَلَغَّفا؟ بالعين والغين -: إذا نظرا ثم أغْضيا ثم نظرا.
ابن عبّاد: ألْعَفَ الأسد وألْغَفَ: إذا وَلَغَ الدم، وقيل: حَرِدَ وتهيّأ للمُساورة.
وقال ابن دريد: تَلَعَّفَ السد والبعير وتَلَغَّفا؟ بالعين والغين -: إذا نظرا ثم أغْضيا ثم نظرا.
لعف: في محيط المحيط: لعف: (لعف الشيء كرهه نقله فريتاج عن الحماسّي واستشهد بقول شبيب بن عوانة الطائي):
فلو كنتُ بالأرض الفضاء لعفتها ... ولكن أتت أبوابُه من ورائيا
والصحيح أن قوله لعفتها من عاف الشيء يعافه واللام واقعة في جواب لو وأمثال ذلك كثيرة في كتابه.
فلو كنتُ بالأرض الفضاء لعفتها ... ولكن أتت أبوابُه من ورائيا
والصحيح أن قوله لعفتها من عاف الشيء يعافه واللام واقعة في جواب لو وأمثال ذلك كثيرة في كتابه.
لعف
أَلْعَفَ الأَسَدُ، أَو البَعِيرُ أَهمَلَه الجوهريُّ واللَّيْثُ، وَقَالَ ابنُ عَبّادٍ: أَلْعَفَ الأَسَدُ، وأَلْغَفَ: إِذا وَلَغَ الدَّمَ أَو حَرِدَ وتَهَيَّأَ للمُساوَرَةِ، كتَلَعَّفَ. أَو حَرِدَ وتَهَيَّأَ للمُساوَرَةِ، كتَلَعَّفَ. أَو تَلَعَّفَ الأسَدُ، أَو البَعِيرُ: إِذا نَظَرَ ثُمَّ أَغْضَى ثُم نَظَرَ وَكَذَلِكَ تَلَغَّفَ، نَقله الأَزْهَرِيُّ عَن ابْن دُرَيْدٍ، قَالَ: وَلم أَجِدْه لغيرِه، فإِن وُجِدَ شاهِدٌ لما قالَه فَهُوَ صَحِيحٌ. قلت: فَهَذَا هُوَ سَبَبُ إِهْمالِ الجَوْهَرِيُّ واللَّيْثِ إِيّاه.
أَلْعَفَ الأَسَدُ، أَو البَعِيرُ أَهمَلَه الجوهريُّ واللَّيْثُ، وَقَالَ ابنُ عَبّادٍ: أَلْعَفَ الأَسَدُ، وأَلْغَفَ: إِذا وَلَغَ الدَّمَ أَو حَرِدَ وتَهَيَّأَ للمُساوَرَةِ، كتَلَعَّفَ. أَو حَرِدَ وتَهَيَّأَ للمُساوَرَةِ، كتَلَعَّفَ. أَو تَلَعَّفَ الأسَدُ، أَو البَعِيرُ: إِذا نَظَرَ ثُمَّ أَغْضَى ثُم نَظَرَ وَكَذَلِكَ تَلَغَّفَ، نَقله الأَزْهَرِيُّ عَن ابْن دُرَيْدٍ، قَالَ: وَلم أَجِدْه لغيرِه، فإِن وُجِدَ شاهِدٌ لما قالَه فَهُوَ صَحِيحٌ. قلت: فَهَذَا هُوَ سَبَبُ إِهْمالِ الجَوْهَرِيُّ واللَّيْثِ إِيّاه.