كفرنَجَد:
بفتح النون والجيم، ودال مهملة، ووجدت في تعليق لأبي إسحاق النجيرمي: أنشدني جعفر بن سعيد الصغير بكفرنجد من جبل السّمّاق، فسكّن الجيم، قال: أنشدني عمار الكلبي لنفسه:
سلا قلبه عن أهل نجد وشمّرت ... مطاياه عنها وهي رود صدورها
وما ذاك إلّا من خدان لنفسه ... بأكناف نجد ضمّنتها قبورها
وما زينة للأرض إلّا بأهلها، ... إذا غاب من يهوى فقد غاب نورها
وهي قرية كبيرة من أعمال حلب في جبل السّمّاق فيها عين من الماء جارية ولها خاصية عجيبة: وذلك أنه متى علق شيء من العلق بحلق آدمي أو دابة وشرب من مائها ودار حولها ألقاه من حلقه، حدثني من كان منه ذلك بذلك.
بفتح النون والجيم، ودال مهملة، ووجدت في تعليق لأبي إسحاق النجيرمي: أنشدني جعفر بن سعيد الصغير بكفرنجد من جبل السّمّاق، فسكّن الجيم، قال: أنشدني عمار الكلبي لنفسه:
سلا قلبه عن أهل نجد وشمّرت ... مطاياه عنها وهي رود صدورها
وما ذاك إلّا من خدان لنفسه ... بأكناف نجد ضمّنتها قبورها
وما زينة للأرض إلّا بأهلها، ... إذا غاب من يهوى فقد غاب نورها
وهي قرية كبيرة من أعمال حلب في جبل السّمّاق فيها عين من الماء جارية ولها خاصية عجيبة: وذلك أنه متى علق شيء من العلق بحلق آدمي أو دابة وشرب من مائها ودار حولها ألقاه من حلقه، حدثني من كان منه ذلك بذلك.