قُسَيَّانُ:
بضم أوله، وفتح ثانيه، وياء مشددة مثناة من تحت، وألف، وآخره نون: اسم واد، وقيل صحراء، وهو في شعر ابن مقبل قال:
ثم استمرّوا وألقوا بيننا لبسا ... كما تلبّس أخرى النوم بالوسن
شقّت قسيّان وازورّت وما علمت ... من أهل تربان من سوء ومن حسن
كذا ضبطه الأزدي بخطه، قال: قسيّان واد، ووجدت في العقيق موضعا قيل في شعر فجاء بالتخفيف، وهو:
ألا ربّ يوم قد لهوت بقسيان ... ولم يك بالزّمّيلة الورع الواني
فلعلّه غيره أو يكون خفّفه ضرورة أو يكون الأول غلطا.
بضم أوله، وفتح ثانيه، وياء مشددة مثناة من تحت، وألف، وآخره نون: اسم واد، وقيل صحراء، وهو في شعر ابن مقبل قال:
ثم استمرّوا وألقوا بيننا لبسا ... كما تلبّس أخرى النوم بالوسن
شقّت قسيّان وازورّت وما علمت ... من أهل تربان من سوء ومن حسن
كذا ضبطه الأزدي بخطه، قال: قسيّان واد، ووجدت في العقيق موضعا قيل في شعر فجاء بالتخفيف، وهو:
ألا ربّ يوم قد لهوت بقسيان ... ولم يك بالزّمّيلة الورع الواني
فلعلّه غيره أو يكون خفّفه ضرورة أو يكون الأول غلطا.