قَسْطُونُ:
حصن كان بالرّوج من أعمال حلب، نزل عليه أبو عليّ الحسن بن عليّ بن ملهم العقيلي في سنة 448 فقاتله وقلّ الماء عند أهله فأنزلهم على الأمان، وكان فيه قوم من أولاد طلحة ومحمد بن عبد الرحمن بن أبي بكر الصدّيق، رضي الله عنه، فوجد فيه ألفا من البقر والغنم والمعز والخيل والحمير كلها ميتة وخرّبه.
حصن كان بالرّوج من أعمال حلب، نزل عليه أبو عليّ الحسن بن عليّ بن ملهم العقيلي في سنة 448 فقاتله وقلّ الماء عند أهله فأنزلهم على الأمان، وكان فيه قوم من أولاد طلحة ومحمد بن عبد الرحمن بن أبي بكر الصدّيق، رضي الله عنه، فوجد فيه ألفا من البقر والغنم والمعز والخيل والحمير كلها ميتة وخرّبه.