قسطن: والقُسْطانيّة: ندأة قوس قزح، أي: عوجه. قال: ونؤي كقسطانية الدجن ملبد
أي: متلبد.
[قسطن] ش: وفتح «قسطنطينية»، هو بضم قاف وطاء أولى وكسر ثانية فياء ساكنة فنون؛ قال القرطبي: قد فتحت في زمن عثمان ويفتح عند خروج الدجال. ط: هي مدينة مشهورة من أعظم مدائن الروم، فتحت زمن الصحابة ويفتح عند خروج الدجال قاله الترمذي.
قسطن: قسطن: قسطل وهو من نفس الأصل ويدل على نفس المعنى. فعند ابن ليون (ص19 و).
والقسطن والبلوط. وفيه (ص32 و): القسطن بنون خفيفة الشاه بلوط والقسطل بلام خفيفة الغبار، ويظهر أن ابن بطوطة لم يعرف فيما يظهر إلا كلمة قسطل لأنه يقول إن أتراك آسيا الصغرى يقولون قسطنة (2: 324) بدل قسطل.
والقسطن والبلوط. وفيه (ص32 و): القسطن بنون خفيفة الشاه بلوط والقسطل بلام خفيفة الغبار، ويظهر أن ابن بطوطة لم يعرف فيما يظهر إلا كلمة قسطل لأنه يقول إن أتراك آسيا الصغرى يقولون قسطنة (2: 324) بدل قسطل.
قسطن: الليث: القُسْطانِيَّة نُدْأَةُ قَوْسِ قُزَحَ أَي عَوَجُه
(*
قوله «أي عوجه» كذا في الأصل ونسخة من التهذيب، والذي في القاموس وغيره: إن
الندأة هي قوس قزح). وأَنشد:
ونُؤْي كقُسْطانِيَّة الدَّجْنِ مُلْبِد
ابن الأَعرابي: القُسْطالة قوس قُزَحَ، وهي القُسْطانة. أَبو عمرو:
القَسْطانُ والكَسْطان الغُبار؛ وأَنشد:
يُثِير قَسْطانَ غُبارٍ ذي وهَجْ
قال الأَزهري: جعل أَبو عمرو قَسْطان وكسطان بفتح القاف فَعْلاناً لا
فَعْلالاً، ولم يُجِزْ قَسْطالاً ولا كَسْطالاً لأَنه ليس في كلام العرب
فَعْلال من غير المضاعف غير حرف واحد جاء نادراً، وهو قولهم: ناقة بها
خَزْعالٌ؛ هكذا قال الفراء.