غَضْيانُ:
بالفتح ثم السكون، وآخره نون، أظنه جمعا لمواضع الغضا أو جمع الغضيا وهي المائة من الإبل: وهو موضع بين الحجاز والشام، وأنشد ابن الأعرابي:
تعشّبت من أول التعشّب ... بين رماح القين وابني تغلب
من يلحهم عند القرى لم يكذب ... فصبّحت، والشمس لم تقضّب،
عينا بغضيان سحوح العنبب
وهذه صفة ما ذكرناه آنفا في الغضبان، وهذا عن الحازمي وذلك عن العمراني.
بالفتح ثم السكون، وآخره نون، أظنه جمعا لمواضع الغضا أو جمع الغضيا وهي المائة من الإبل: وهو موضع بين الحجاز والشام، وأنشد ابن الأعرابي:
تعشّبت من أول التعشّب ... بين رماح القين وابني تغلب
من يلحهم عند القرى لم يكذب ... فصبّحت، والشمس لم تقضّب،
عينا بغضيان سحوح العنبب
وهذه صفة ما ذكرناه آنفا في الغضبان، وهذا عن الحازمي وذلك عن العمراني.