عُكْوَتان:
بضم أوله، وسكون ثانيه، بلفظ تثنية عكوة، وهو أصل الذّنب، وقد تفتح عينه، والعكوة واحدة العكي، وهو الغزل يخرج من المغزل: وهو اسم جبلين منيعين مشرفين على زبيد باليمن، من أحدهما عمارة بن أبي الحسن اليمني الشاعر من موضع فيه يقال له الزرائب، وقال الراجز الحاجّ يخاطب عينه إذ نفر:
إذا رأيت جبلي عكّاد ... وعكوتين من مكان باد
فأبشري يا عين بالرّقاد
وجبلا عكاد: فوق مدينة الزرائب وأهلها باقون على اللغة العربية من الجاهلية إلى اليوم لم تتغير لغتهم بحكم أنهم لم يختلطوا بغيرهم من الحاضرة في مناكحة، وهم أهل قرار لا يظعنون عنه ولا يخرجون منه.
بضم أوله، وسكون ثانيه، بلفظ تثنية عكوة، وهو أصل الذّنب، وقد تفتح عينه، والعكوة واحدة العكي، وهو الغزل يخرج من المغزل: وهو اسم جبلين منيعين مشرفين على زبيد باليمن، من أحدهما عمارة بن أبي الحسن اليمني الشاعر من موضع فيه يقال له الزرائب، وقال الراجز الحاجّ يخاطب عينه إذ نفر:
إذا رأيت جبلي عكّاد ... وعكوتين من مكان باد
فأبشري يا عين بالرّقاد
وجبلا عكاد: فوق مدينة الزرائب وأهلها باقون على اللغة العربية من الجاهلية إلى اليوم لم تتغير لغتهم بحكم أنهم لم يختلطوا بغيرهم من الحاضرة في مناكحة، وهم أهل قرار لا يظعنون عنه ولا يخرجون منه.