I'm now chronically ill and unable to work, and your support helps me pay my bills and keep my websites online. Please consider giving something back for 8 years of developing and providing this service for free; even if you can only give one dollar. - Ikram Hawramani
110216. علم العدد2 110217. علم العرافة1 110218. علم الْعَرَبيَّة1 110219. علم العروض1 110220. علم الْعرُوض1 110221. علم العزائم1110222. علم (العلم) الإلهي1 110223. علم العيافة1 110224. علم الغنج1 110225. علم الفال1 110226. علم الفتاوى1 110227. علم الفرائض1 110228. علم الْفَرَائِض1 110229. علم الفراسة1 110230. علم الفروع1 110231. علم الفصد1 110232. علم الفقه1 110233. علم الفلاحة1 110234. علم الفلسفيات1 110235. علم الفلقطيرات1 110236. علم القافية1 110237. علم القراءة1 110238. علم القرانات1 110239. علم القرعة1 110240. علم القضاء1 110241. علم القوافي1 110242. علم الكحالة1 110243. علم الكسر والبسط1 110244. علم الكشف1 110245. علمُ الكلام1 110246. عِلمُ الكَلامِ1 110247. علم الكلام2 110248. علم الكهانة1 110249. علم الكون والفساد1 110250. علم الكيمياء1 110251. علم اللدني1 110252. علم اللغة1 110253. علم المحاضرات1 110254. علم المراحيات1 110255. علم المرايا المحرقة...1 110256. علم المساحة1 110257. علم الْمصدر1 110258. علم المعاد1 110259. علم المعادن1 110260. علم المعاملات1 110261. علم المعاملة1 110262. علم المعاني2 110263. عِلْمُ المَعانِي1 110264. علم الْمعَانِي1 110265. علم المعمى1 110266. علم المغازي والسير1 110267. علم المقلوب1 110268. علم المكاشفة1 110269. علم الملاحة1 110270. علم الملاحم1 110271. علم المناظر1 110272. علم المناظرة2 110273. عِلْمُ المنطقِ1 110274. علم المنطق1 110275. علم المواقيت1 110276. علم الموسيقى1 110277. علم الموعظة1 110278. علم الموهبة1 110279. علم الميزان1 110280. علم الميقات1 110281. علم النباتات1 110282. علم النجوم1 110283. علم النحو1 110284. عِلْمُ النَّحْوِ1 110285. علم النظر1 110286. علم النّظر والاستدلال...1 110287. علم النفوس1 110288. علم الهندسة1 110289. علمُ الهَيْئة1 110290. عِلْم الهَيْئَةِ1 110291. علم الهيئة1 110292. علم الوجوه والنظائر...1 110293. علم الوصايا1 110294. علم الوضع1 110295. علم الوعظ1 110296. علم الوفق1 110297. علم الوقوف1 110298. عِلْمُ اليَقِينِ1 110299. علم اليقين1 110300. علم اليوم والليلة1 110301. علم باحث عن لمية القراءات كما إن عل...1 110302. علم بدائع القرآن1 110303. علم تاريخ الخلفاء2 110304. علم تبيين المصالح1 110305. علم تحسين الحروف2 110306. علم تدبير المدينة1 110307. علم تدبير المنزل2 110308. علم ترتيب العساكر2 110309. علم ترتيب حروف التهجي...2 110310. علم تركيب أشكال بسائط الحروف...1 110311. علم تركيب المداد2 110312. علم تسطيح الكرة2 110313. علم تشبيه القرآن واستعاراته...1 110314. علم تشبيه القرآن، واستعاراته...1 110315. علم تعبير الرؤيا2 Prev. 100
«
Previous

علم العزائم

»
Next
علم العزائم
العزائم مأخوذ من العزم وتصميم الرأي والانطواء على الأمر والنية فيه والإيجاب على الغير يقال: عزمت عليك أي أوجبت عليك حتمت. وفي الاصطلاح: الإيجاب والتشديد والتغليظ على الجن والشياطين ما يبدو للحائم حوله المتعرض لهم به وكلما تلفظ بقوله: عزمت عليكم فقد أوجب عليهم الطاعة والإذعان والتسخير والتذليل لنفسه وذلك من الممكن والجائز عقلاً وشرعاً1 ومن أنكرها لم يعبأ به لأنه يفضي إلى إنكار قدرة الله سبحانه وتعالى لأن التسخير والتذليل إليه وانقيادهم للإنس من بديع صنعه.
وسئل آصف بن برخيا هل يطيع الجن والشياطين للإنس بعد سليمان عليه السلام؟ فقال: يطيعونهم ما دام العالم باقيا وإنما يتسق بأسمائه الحسنى وعزائمه الكبرى وأقسامه العظام والتقرب إليه بالسير المرضية.
ثم هو في أصله وقاعدته على قسمين محظور ومباح.
الأول: هو السحر المحرم.
وأما المباح فعلى الضد والعكس إذ لا يستم منه شيء إلا بورع كامل وعفاف شامل وصفاء خلوة وعزلة عن الخلق وانقطاع إلى الله تعالى.
وقد علمت أن التسخير إلى الله تعالى غير أن المحققين اختلفوا في كيفية اتصاله بهم منه تعالى
فقيل: على نهج لا سبيل لأحد دونه عز وجل.
وقيل: بالعزيمة كالدعاء وإجابته.
وقيل: بها والسير المرضية.
وقيل: بالجواسيس الطائعين المتهيئين.
وقيل: بالمحتسبة والسيارة.
وقيل: بالعمار هذا ما يعتمد من كلام المحققين.
قال فخر الأئمة: أما الذي عندي أنه إذا استجمع الشرائط وصوب العزائم صيرها الله تعالى عليهم نارا عظيمة محرقة لهم مضيقة أقطار العالم عليهم كيلا يبقى لهم ملجأ ولا متسع إلا الحضور والطاعة فيما يأمرهم به وأعلى من هذا أنه إذا كان ما هو مسيرا في سيرة الرضية وأخلاقه الحميدة فإنه يرسل عليهم ملائكة أقوياء غلاظ أشداد ليزجروهم ويسوقوهم إلى طاعته وخدمته.
وأثبت المتكلمون وغيرهم من المحققين هذه الأصول حيث قالوا:
أما يمنع من أن يكون من الكلام أسماء الله تعالى أو غيرها في الكتب والعزائم والطلمسات ما إذا حفظه الإنسان وتكلم به سخر الله تعالى بعض الجن وألزم قلبه وطاعته واختياره بما طلب منه من الأمور الكائنة فيما عرفه الجني وشاهده ليخبر به الإنسي وهذا هو بيان قول من قال: إن منهم متهيئين وجواسيس. قالوا: وطاعتهم للإنس غير ممتعة في عقل ولا سمع.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.