ظُبْيَةُ:
بالضم ثم السكون، وياء مثناة من تحت خفيفة، وما أراه إلا علما مرتجلا لا أعرف له معنى، هكذا ضبطه أهل الإتقان، وهو عرق الظبية، قال الواقدي: هو من الرّوحاء على ثلاثة أميال مما يلي المدينة، وبعرق الظبية مسجد للنبي، صلّى الله عليه وسلّم، وقال ابن إسحاق في غزوة بدر: مرّ، عليه الصلاة والسلام، على السيّالة ثم على فجّ الروحاء ثم على شنوكة وهي الطريق المعتدلة حتى إذا كان بعرق الظبية، قال السهيلي: الظبية شجرة تشبه القتادة يستظلّ بها، وجمعها ظبيان على غير قياس، وفي كتاب نصر: عرق الظبية بين مكة والمدينة قرب الرّوحاء، وقيل: هي الرّوحاء بنفسها.
بالضم ثم السكون، وياء مثناة من تحت خفيفة، وما أراه إلا علما مرتجلا لا أعرف له معنى، هكذا ضبطه أهل الإتقان، وهو عرق الظبية، قال الواقدي: هو من الرّوحاء على ثلاثة أميال مما يلي المدينة، وبعرق الظبية مسجد للنبي، صلّى الله عليه وسلّم، وقال ابن إسحاق في غزوة بدر: مرّ، عليه الصلاة والسلام، على السيّالة ثم على فجّ الروحاء ثم على شنوكة وهي الطريق المعتدلة حتى إذا كان بعرق الظبية، قال السهيلي: الظبية شجرة تشبه القتادة يستظلّ بها، وجمعها ظبيان على غير قياس، وفي كتاب نصر: عرق الظبية بين مكة والمدينة قرب الرّوحاء، وقيل: هي الرّوحاء بنفسها.