ضجن
ضَجَنٌ: جَبَلٌ مَعْروفٌ.
ضَجَنٌ: جَبَلٌ مَعْروفٌ.
(ضجن) - في الحديث: "أذَّنَ بِضَجْنَان"
قال ابن فارس: هو جَبَل بِنَاحِيَة مَكَّة.
قال ابن فارس: هو جَبَل بِنَاحِيَة مَكَّة.
[ضجن] نه: فيه: حتى إذا كان "بضجنان"، هو موضع أو جبل بين مكة والمدينة. ك: ومنه: ليلة باردة "بضجنان"، وهو ممنوع الصرف وبسكون جيم.
[ضجن] الضجن بالجيم: جبل معروف. قال الاعشى:
كخلقاء من هضبات الضجن * وكذلك قول ابن مقبل:
تؤم السير للضجن * والحاء تصحيف. وضجنان: جبل بناحية مكة.
كخلقاء من هضبات الضجن * وكذلك قول ابن مقبل:
تؤم السير للضجن * والحاء تصحيف. وضجنان: جبل بناحية مكة.
ضجن: الضَّجَنُ، بالجيم: جبل معروف؛ قال الأََعشى:
وطالَ السَّنامُ على جِبْلَةٍ،
كخَلْقاءَ من هَضَبات الضَّجَنْ
وكذلك قول ابن مقبل:
في نِسْوةٍ من بني دَهْيٍ مُصَعِّدةٍ،
أَو من قَنَانٍ تَؤُمُّ السَّيْرَ للضَّجَنِ. قال: والحاء تصحيف.
وضَجْنانُ: جُبَيْل بناحية مكة. قال الأَزهري: أَما ضَجَنَ فلم أَسمع فيه
شيئاًغير جبل بناحية تهامة يقال له ضَجْنانٌ. وروي في حديث عمر، رضي الله
تعالى عنه: أَنه أَقبل حتى إذا كان بضَجْنانَ؛ قال: هو موضع أَو جبل بين مكة
والمدينة، قال: ولست أَدري مما أُخِذَ.
باب الجيم والضاد والنون معهما ض ج ن، ن ض ج يستعملان فقط
ضجن: ضَجنانُ: موضعٌ. والضَّوجانُ من الدَّوابِّ والإبل: كلُّ يابسِ الصُّلبِ. ونخلةٌ ضَوجانةٌ أي يابسة كزَّةُ السَّعفِ والعَصَا.
نضج: نَضِجَ نَضجاً ونُضجاً، والنُّضجُ الاسم والنَّضجُ المصدر. يقال: جاد نُضجُ هذا اللَّحمُ (وقد أنضجَه الطاهي) وأتى به وهو نَضيجُ مُنضَجٌ. ورجل نَضيجُ الرأي والأمر أي: مُحكمه.
ضجن: ضَجنانُ: موضعٌ. والضَّوجانُ من الدَّوابِّ والإبل: كلُّ يابسِ الصُّلبِ. ونخلةٌ ضَوجانةٌ أي يابسة كزَّةُ السَّعفِ والعَصَا.
نضج: نَضِجَ نَضجاً ونُضجاً، والنُّضجُ الاسم والنَّضجُ المصدر. يقال: جاد نُضجُ هذا اللَّحمُ (وقد أنضجَه الطاهي) وأتى به وهو نَضيجُ مُنضَجٌ. ورجل نَضيجُ الرأي والأمر أي: مُحكمه.
ضجن
: (الضَّجَنُ، محركةً: جَبَلٌ) مَعْروفٌ؛ قالَ الأَعْشى:
وطالَ السَّنامُ على جِبْلَةٍ كخَلْقاءَ من هَضَبات الضَّجَنْوأَنْشَدَ الجَوْهرِيُّ لابنِ مُقْبِل:
فِي نِسْوةٍ من بَني دَهْيٍ مُصَعِّدةٍ أَو من قَنَانٍ تَؤُمُّ السَّيْرَ للضَّجَنِوقالَ نَصْر: ضَجَنُ وادٍ على لَيْلَة من مكَّةَ أَسْفَله لكِنانَةَ.
(وضَجْنانُ، كسَكْرانَ: جَبَلٌ قُرْبَ مكَّةَ وجَبَلٌ آخَرُ بالبادِيَةِ.
(قالَ الأَزْهرِيُّ: أَمَّا ضَجَن فَلم أَسْمَع فِيهِ شَيْئا بناحِيَةِ تِهامَة، يقالُ لَهُ ضَجْنانُ.
(ورُوِي عَن عُمَرَ: أنَّه أَقْبَل حَتَّى إِذا كانَ بضَجْنانَ، قالَ: هُوَ مَوْضِعٌ أَو جَبَلٌ بينَ مكَّةَ والمَدينَةِ؛ قالَ: ولسْتُ أَدْرِي ممَّنْ أُخِذَ.
(قالَ نَصْر: بعْدَ مَا ذُكِرَ ضَجَن وأنَّه وادٍ بينَ قُرًى أَسْفَله لكِنانَةَ، وأَظنُّه الَّذِي يُسَمَّى ضَجْنان.
(وَفِي الفائِقِ للزَّمَخْشريّ: بَيْنه وبينَ مكَّةَ خَمْسَةً وعشْرُون مِيلاً.
(ونَقَل بعضُ أَهْل الغَريبِ فِيهِ الكَسْرَ أَيْضاً، فَهُوَ مُسْتدركٌ على المصنِّفِ.
: (الضَّجَنُ، محركةً: جَبَلٌ) مَعْروفٌ؛ قالَ الأَعْشى:
وطالَ السَّنامُ على جِبْلَةٍ كخَلْقاءَ من هَضَبات الضَّجَنْوأَنْشَدَ الجَوْهرِيُّ لابنِ مُقْبِل:
فِي نِسْوةٍ من بَني دَهْيٍ مُصَعِّدةٍ أَو من قَنَانٍ تَؤُمُّ السَّيْرَ للضَّجَنِوقالَ نَصْر: ضَجَنُ وادٍ على لَيْلَة من مكَّةَ أَسْفَله لكِنانَةَ.
(وضَجْنانُ، كسَكْرانَ: جَبَلٌ قُرْبَ مكَّةَ وجَبَلٌ آخَرُ بالبادِيَةِ.
(قالَ الأَزْهرِيُّ: أَمَّا ضَجَن فَلم أَسْمَع فِيهِ شَيْئا بناحِيَةِ تِهامَة، يقالُ لَهُ ضَجْنانُ.
(ورُوِي عَن عُمَرَ: أنَّه أَقْبَل حَتَّى إِذا كانَ بضَجْنانَ، قالَ: هُوَ مَوْضِعٌ أَو جَبَلٌ بينَ مكَّةَ والمَدينَةِ؛ قالَ: ولسْتُ أَدْرِي ممَّنْ أُخِذَ.
(قالَ نَصْر: بعْدَ مَا ذُكِرَ ضَجَن وأنَّه وادٍ بينَ قُرًى أَسْفَله لكِنانَةَ، وأَظنُّه الَّذِي يُسَمَّى ضَجْنان.
(وَفِي الفائِقِ للزَّمَخْشريّ: بَيْنه وبينَ مكَّةَ خَمْسَةً وعشْرُون مِيلاً.
(ونَقَل بعضُ أَهْل الغَريبِ فِيهِ الكَسْرَ أَيْضاً، فَهُوَ مُسْتدركٌ على المصنِّفِ.