شُعْبَةُ:
بضم أوّله، واحدة الشّعب، وهي من الجبال رؤوسها ومن الشجر أغصانها: وهو موضع قرب يليل، قال ابن إسحاق: وفي جمادى الأولى خرج رسول الله، صلّى الله عليه وسلّم، يريد قريشا وسلك شعبة يقال لها شعبة عبد الله، وذلك اسمها إلى اليوم، ومن ذلك صبّ على اليسار حتى هبط يليل.
بضم أوّله، واحدة الشّعب، وهي من الجبال رؤوسها ومن الشجر أغصانها: وهو موضع قرب يليل، قال ابن إسحاق: وفي جمادى الأولى خرج رسول الله، صلّى الله عليه وسلّم، يريد قريشا وسلك شعبة يقال لها شعبة عبد الله، وذلك اسمها إلى اليوم، ومن ذلك صبّ على اليسار حتى هبط يليل.