شَمِيط:
الفتح ثم الكسر، والياء المثناة من تحت:
موضع في شعر أوس، وفي نوادر أبي زيد: شميط نقا من أنقاء الرمل في بلاد بني عبد الله بن كلاب، وقال رجل يرثي جملا له مات في أصل هذا النقا:
لعمر أبي جنب الشميط لقد ثوى ... به أيّما نضو إذا قلق الضفر
كأن دبابيج الملوك وريطها ... عليه مجوبات إذا وضح الفجر
فقد غاظني والله أن أولمت به ... على عرسه الوركاء في نقرة قفر [1]
الوركاء: الضبع لأنها تعرج من وركها. [1] في هذا البيت إقواء.
الفتح ثم الكسر، والياء المثناة من تحت:
موضع في شعر أوس، وفي نوادر أبي زيد: شميط نقا من أنقاء الرمل في بلاد بني عبد الله بن كلاب، وقال رجل يرثي جملا له مات في أصل هذا النقا:
لعمر أبي جنب الشميط لقد ثوى ... به أيّما نضو إذا قلق الضفر
كأن دبابيج الملوك وريطها ... عليه مجوبات إذا وضح الفجر
فقد غاظني والله أن أولمت به ... على عرسه الوركاء في نقرة قفر [1]
الوركاء: الضبع لأنها تعرج من وركها. [1] في هذا البيت إقواء.