سَلُوقِيَةُ:
في كتاب الفتوح لأحمد بن يحيى: أن الوليد بن عبد الملك أقطع جند أنطاكية أرض سلوقية عند الساحل وصيّر عليهم الفلثر، وهو بسيط من الأرض معلوم كالفدّان والجريب، بدينار ومدي قمح، فعمّروها وجرى ذلك لهم وبنى حصن سلوقية، قلت أنا: ولعلّ السيوف السلوقية والكلاب السلوقية منسوبة إليها، وقرأت في كتاب الحسن بن محمد المهلبي: وقد كان في جبال الثغر الجوارح والكلاب السلوقية الموصوفة من بلاد سلوقية، فنسبها إليها وهو صحيح.
في كتاب الفتوح لأحمد بن يحيى: أن الوليد بن عبد الملك أقطع جند أنطاكية أرض سلوقية عند الساحل وصيّر عليهم الفلثر، وهو بسيط من الأرض معلوم كالفدّان والجريب، بدينار ومدي قمح، فعمّروها وجرى ذلك لهم وبنى حصن سلوقية، قلت أنا: ولعلّ السيوف السلوقية والكلاب السلوقية منسوبة إليها، وقرأت في كتاب الحسن بن محمد المهلبي: وقد كان في جبال الثغر الجوارح والكلاب السلوقية الموصوفة من بلاد سلوقية، فنسبها إليها وهو صحيح.