(سرج) - في حديث عمر بن الخطاب - رضي الله عنه -: "سِراجُ أهل الجَنَّة"
قيل: أراد أن الأربعين الذين تَمُّوا بعُمر - رضي الله عنهم - كُلُّهم من أهل الجنة، وكان عمر فيما بينهم كالسِّراج؛ لأنهم به كانوا يتقَوّون، وبإسلامه وقوته يذهَبوُن ويَجيئوُن بعد ما كانوا مُخْتَفِين مُختَبئِين، كما أنّ بضوء السّراج يَمشىَ المَاشى.
وأخبرنا غانم بن أبي نصر إذناً عن كتاب أبي على بن شاذان قال: قال لنا أبو عمر: محمد بن عبد الواحد: سألت أبا العباس ثَعلباً عن هذا الحديث فقال: "سِراجُ أَهلِ جنّته"، لأن جَنَّة أبي بكر فوق جَنَّة عمر - رضي الله عنهما -.
قيل: أراد أن الأربعين الذين تَمُّوا بعُمر - رضي الله عنهم - كُلُّهم من أهل الجنة، وكان عمر فيما بينهم كالسِّراج؛ لأنهم به كانوا يتقَوّون، وبإسلامه وقوته يذهَبوُن ويَجيئوُن بعد ما كانوا مُخْتَفِين مُختَبئِين، كما أنّ بضوء السّراج يَمشىَ المَاشى.
وأخبرنا غانم بن أبي نصر إذناً عن كتاب أبي على بن شاذان قال: قال لنا أبو عمر: محمد بن عبد الواحد: سألت أبا العباس ثَعلباً عن هذا الحديث فقال: "سِراجُ أَهلِ جنّته"، لأن جَنَّة أبي بكر فوق جَنَّة عمر - رضي الله عنهما -.