ساق طويل
الجذر: س و ق
مثال: لَه ساق طويل
الرأي: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لمعاملة كلمة «ساق» معاملة المذكَّر، وهي مؤنَّثَة.
الصواب والرتبة: -له ساق طويلة [فصيحة]-له ساق طويل [صحيحة]
التعليق: ذكرت المعاجم القديمة والحديثة كالمصباح واللسان والتاج والوسيط أن كلمة «ساق» مؤنثة، وعليه جاء قوله تعالى: {وَالْتَفَّتِ السَّاقُ بِالسَّاقِ} القيامة/29، كما ذكر مجمع اللغة المصري أن هذه الكلمة من أشهر ما نقل من الأسماء واجبة التأنيث. فالجملة الأولى فصيحة لاشَكَّ في ذلك. ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض، الذي عوملت فيه الكلمة معاملة المذكر اعتمادًا على أنَّ الكلمة من المؤنث المجازي الخالي من علامة التأنيث، وهو نوع من المؤنث ذهب كثير من القدماء إلى جواز تذكيره، مثل المبرِّد وابن السكيت والأزهري، وقد حكي عن المبرِّد أنه كان يقول: «ما لم يكن فيه علامة تأنيث وكان غير حقيقي التأنيث فلك تذكيره»، وفي خاتمة المصباح: «والعرب تجترئ على تذكير المؤنث إذا لم يكن فيه علامة تأنيث».
الجذر: س و ق
مثال: لَه ساق طويل
الرأي: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لمعاملة كلمة «ساق» معاملة المذكَّر، وهي مؤنَّثَة.
الصواب والرتبة: -له ساق طويلة [فصيحة]-له ساق طويل [صحيحة]
التعليق: ذكرت المعاجم القديمة والحديثة كالمصباح واللسان والتاج والوسيط أن كلمة «ساق» مؤنثة، وعليه جاء قوله تعالى: {وَالْتَفَّتِ السَّاقُ بِالسَّاقِ} القيامة/29، كما ذكر مجمع اللغة المصري أن هذه الكلمة من أشهر ما نقل من الأسماء واجبة التأنيث. فالجملة الأولى فصيحة لاشَكَّ في ذلك. ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض، الذي عوملت فيه الكلمة معاملة المذكر اعتمادًا على أنَّ الكلمة من المؤنث المجازي الخالي من علامة التأنيث، وهو نوع من المؤنث ذهب كثير من القدماء إلى جواز تذكيره، مثل المبرِّد وابن السكيت والأزهري، وقد حكي عن المبرِّد أنه كان يقول: «ما لم يكن فيه علامة تأنيث وكان غير حقيقي التأنيث فلك تذكيره»، وفي خاتمة المصباح: «والعرب تجترئ على تذكير المؤنث إذا لم يكن فيه علامة تأنيث».