زهمق: الزَّهَمَقَةُ: الزُّهُومةُ السَّيِّئةُ تجدُها من اللَّحْمِ الغثَ.
زهمق: الزَّهْمَقَة: نَتْن العِرْض، وقيل: هو خُبث الريح عامة، وقيل: أي
خَبيثُها مُنْتِنُها. الأَزهري: الزَّهْمَقة الزُّهومة السيِّئة تجدها
من اللحم الغَثِّ ونحو ذلك؛ الليث: وهي النَّمسة، وقيل: الزَّهْمَقة
النَّتْنُ. ويقال: امرأة مُزَهْمِقة أي مُنْتِنة؛ قال الراجز:
يا رِيَّها إذا علَتْني زَهْمَقه،
كأنَّني جاني كِناب البَرْوَقهْ
أبو زيد: صَئِكَ الرجلُ إذا فاحَتْ منه ريح مُنْتِنة عن عَرَقٍ، وهي
الزَّهْمَقة، فهي على هذا الصُّنان، ويشهد بصحته الرجز المتقدم.
زهـمق
الزهمَقُ، بِالْفَتْح أَهمَلَه الجَوهرِيُّ، وَقَالَ الصّاغانِيُّ: هُوَ القَصِيرُ المُجْتَمِعُ. وقالَ ابنُ دُرَيْدٍ: الزَّهْمَقَةُ: زُهومَةُ رائِحَةِ الجَسَد من صُنانٍ أَو نَتْنِ، وقالَ اللّيْثُ: هِيَ الزُّهُومَةُ السِّيِّئَةُ تَجِدُها من اللَّحْمِِ الغَثِّ، وقالَ أَبو زَيْدٍ: شَمِمْتُ زهْمَقَةَ يَدِه، أَي: زُهومَتَها، وقالَ الرّاجِزُ: يَا رِيَّها إِذا عَلَتْنِي زَهْمَقَهْ كأنني جاني كِنابِ البَرْوَقَهْ وَمِمَّا يُستَدْرَكُ عَلَيْهِ: امْرَأَة مُزَهْمَقَةٌ، أَي: مُنْتِنَة خَبِيثَةُ الرّائِحَة.
الزهمَقُ، بِالْفَتْح أَهمَلَه الجَوهرِيُّ، وَقَالَ الصّاغانِيُّ: هُوَ القَصِيرُ المُجْتَمِعُ. وقالَ ابنُ دُرَيْدٍ: الزَّهْمَقَةُ: زُهومَةُ رائِحَةِ الجَسَد من صُنانٍ أَو نَتْنِ، وقالَ اللّيْثُ: هِيَ الزُّهُومَةُ السِّيِّئَةُ تَجِدُها من اللَّحْمِِ الغَثِّ، وقالَ أَبو زَيْدٍ: شَمِمْتُ زهْمَقَةَ يَدِه، أَي: زُهومَتَها، وقالَ الرّاجِزُ: يَا رِيَّها إِذا عَلَتْنِي زَهْمَقَهْ كأنني جاني كِنابِ البَرْوَقَهْ وَمِمَّا يُستَدْرَكُ عَلَيْهِ: امْرَأَة مُزَهْمَقَةٌ، أَي: مُنْتِنَة خَبِيثَةُ الرّائِحَة.