(رَكَدَ)
(هـ) فِيهِ «نهَى أَنْ يُبال فِي الْمَاءِ الرَّاكِدِ» هُوَ الدَّائم السَّاكِن الَّذِي لَا يجَرْي.
وَمِنْهُ حَدِيثُ الصَّلَاةِ «فِي ركُوعها وَسُجُودِهَا ورُكُودِهَا» هُوَ السُّكُونُ الَّذِي يَفصِل بَيْنَ حَرَكَاتِهَا، كَالْقِيَامِ والطُّمأنينة بَعْدَ الركُوع، والقعْدة بَيْنَ السَّجْدَتين وَفِي التَّشَهُّدِ.
(س) وَمِنْهُ حَدِيثُ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ «أَرْكُدُ بِهِمْ فِي الأولَيْين وأحْذف فِي الأخْرَيَيْن» أَيْ أسْكن وأُطِيل القِيام فِي الرَّكْعَتَيْنِ الْأُولَيَيْنِ مِنَ الصَّلَاةِ الرُّبَاعِيَّةِ، وأخَفّف فِي الأخْرَيَين.
(هـ) فِيهِ «نهَى أَنْ يُبال فِي الْمَاءِ الرَّاكِدِ» هُوَ الدَّائم السَّاكِن الَّذِي لَا يجَرْي.
وَمِنْهُ حَدِيثُ الصَّلَاةِ «فِي ركُوعها وَسُجُودِهَا ورُكُودِهَا» هُوَ السُّكُونُ الَّذِي يَفصِل بَيْنَ حَرَكَاتِهَا، كَالْقِيَامِ والطُّمأنينة بَعْدَ الركُوع، والقعْدة بَيْنَ السَّجْدَتين وَفِي التَّشَهُّدِ.
(س) وَمِنْهُ حَدِيثُ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ «أَرْكُدُ بِهِمْ فِي الأولَيْين وأحْذف فِي الأخْرَيَيْن» أَيْ أسْكن وأُطِيل القِيام فِي الرَّكْعَتَيْنِ الْأُولَيَيْنِ مِنَ الصَّلَاةِ الرُّبَاعِيَّةِ، وأخَفّف فِي الأخْرَيَين.