دَوادار: في محيط المحيط (ص692): دُوَادار ودُوَيْدار، وفي (ص701) منه: دَوادار ودويدار (مركبة من دَوَا عامية دَوَاة ومن الكلمة الفارسية دار أي صاحب الدواة) وتجمع على دوادارية.
وكان هذا الاسم يطلق في عهد المماليك على الأشخاص الذين يتولون منصب إرسال رسائل السلطان إلى الذين ترسل إليهم. كما يعرضون عليه العرائض والاسترحامات، ويدخلون السفراء وغيرهم من الشخصيات ليقابلهم. (مملوك 1، 1: 118، المقدمة 2: 10).
وكان هذا الاسم يطلق في عهد المماليك على الأشخاص الذين يتولون منصب إرسال رسائل السلطان إلى الذين ترسل إليهم. كما يعرضون عليه العرائض والاسترحامات، ويدخلون السفراء وغيرهم من الشخصيات ليقابلهم. (مملوك 1، 1: 118، المقدمة 2: 10).