الْخَاء وَالْمِيم وَالْوَاو
أَرض خَامَةٌ، أَي: وخيمة، حَكَاهُ أَبُو الْجراح.
وخامت تخيم خَيمَاناً.
قَالَ الفّراء: لَا أعرف ذَلِك. وَهَذَا الَّذِي قَالَه الْفراء، من انه لَا يعرفهُ، صَحِيح، إِذْ حُكْمُ مثل هَذَا: خامت تَخُوم خَومَانا.
أَرض خَامَةٌ، أَي: وخيمة، حَكَاهُ أَبُو الْجراح.
وخامت تخيم خَيمَاناً.
قَالَ الفّراء: لَا أعرف ذَلِك. وَهَذَا الَّذِي قَالَه الْفراء، من انه لَا يعرفهُ، صَحِيح، إِذْ حُكْمُ مثل هَذَا: خامت تَخُوم خَومَانا.
خمو
: (و (} خَمَا اللَّبَنُ {خَمُوّاً) : أَهْمَلَهُ الجَوهرِيُّ.
وقالَ ثَعْلَب وابنُ الأعرابيِّ: أَي (اشْتَدَّ) .
هَذَا الحَرْفُ فِيهِ مُؤَاخَذَتانِ على المصنِّفِ:
الأُولى: الَّذِي فِي نصِّ ابنِ الأعْرابيّ: خَمَى الصَّوْتُ اشْتَدَّ، وقيلَ: ارْتَفَعَ، عَن ثَعْلَب؛ وأَنْشَدَا:
كأنَّ صَوْتَ شُخْبِها إِذا خَمَى
صوتُ أَفاعٍ فِي خِشيَ أَغْشَمافإسْنادُ الفِعل للصَّوْت لَا للَّبَن.
وقالَ الأزْهرِيُّ فِي ترْكيبِ خشى خَمَى بمعْنَى خَم.
الثَّانية: أشارَ لَهُ بالواوِ على أنَّه واوِيٌّ؛ وَقد قالَ ابنُ سِيدَه: أَلِفُها ياءٌ لأنَّ اللامَ ياءٌ أَكْثَر مِنْهَا واواً.
وممَّا يُسْتدركُ عَلَيْهِ:
} الخامِي: الخامِسُ؛ وأَنْشَدَ ابنُ برِّي للحادِرَةِ:
مَضَى ثلاثُ سِنِينٍ مُنْذُ حَلَّ بهَا
وعامُ حَلَّتْ وَهَذَا التابعُ الخامِي
: (و (} خَمَا اللَّبَنُ {خَمُوّاً) : أَهْمَلَهُ الجَوهرِيُّ.
وقالَ ثَعْلَب وابنُ الأعرابيِّ: أَي (اشْتَدَّ) .
هَذَا الحَرْفُ فِيهِ مُؤَاخَذَتانِ على المصنِّفِ:
الأُولى: الَّذِي فِي نصِّ ابنِ الأعْرابيّ: خَمَى الصَّوْتُ اشْتَدَّ، وقيلَ: ارْتَفَعَ، عَن ثَعْلَب؛ وأَنْشَدَا:
كأنَّ صَوْتَ شُخْبِها إِذا خَمَى
صوتُ أَفاعٍ فِي خِشيَ أَغْشَمافإسْنادُ الفِعل للصَّوْت لَا للَّبَن.
وقالَ الأزْهرِيُّ فِي ترْكيبِ خشى خَمَى بمعْنَى خَم.
الثَّانية: أشارَ لَهُ بالواوِ على أنَّه واوِيٌّ؛ وَقد قالَ ابنُ سِيدَه: أَلِفُها ياءٌ لأنَّ اللامَ ياءٌ أَكْثَر مِنْهَا واواً.
وممَّا يُسْتدركُ عَلَيْهِ:
} الخامِي: الخامِسُ؛ وأَنْشَدَ ابنُ برِّي للحادِرَةِ:
مَضَى ثلاثُ سِنِينٍ مُنْذُ حَلَّ بهَا
وعامُ حَلَّتْ وَهَذَا التابعُ الخامِي