حرفص
. التَّحَرْفُصُ، بالفَاء، أَهْمَلَه الجَوْهَرِيُّ وصاحِبُ اللِّسَانِ، وقَالَ الصَّاغَانِيُّ: هُوَ التَّقَبُّضُ، عَنِ العزيزِيّ، وقَد اشْتَبَه عَلَى شَيْخِنا فضَبَطَه بالقَافِ اعْتِمَاداً عَلَى الأُصُولِ الِّتِي بَيْن يَدَيْهِ، واعْتَرَضَ على المُصَنّفِ، رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى، فِي إِفْرَادِه عَمَّا بَعْدَه مِنَ التّرْجَمَة، وقَدْ عَلِمْتَ أَنّ الصَّوابَ أَنّهُ بالفَاء كَمَا قَيّدَه الصّاغَانِيُّ، وضَبَطَه
. التَّحَرْفُصُ، بالفَاء، أَهْمَلَه الجَوْهَرِيُّ وصاحِبُ اللِّسَانِ، وقَالَ الصَّاغَانِيُّ: هُوَ التَّقَبُّضُ، عَنِ العزيزِيّ، وقَد اشْتَبَه عَلَى شَيْخِنا فضَبَطَه بالقَافِ اعْتِمَاداً عَلَى الأُصُولِ الِّتِي بَيْن يَدَيْهِ، واعْتَرَضَ على المُصَنّفِ، رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى، فِي إِفْرَادِه عَمَّا بَعْدَه مِنَ التّرْجَمَة، وقَدْ عَلِمْتَ أَنّ الصَّوابَ أَنّهُ بالفَاء كَمَا قَيّدَه الصّاغَانِيُّ، وضَبَطَه