ج و ع
أجاعه وجوعه، وتجوع للدواء. وفلان مستجيع: لا تراه الدهر إلا وهو جائع. وهذا عام مجاعة، وأصابتهم مجاوع ومخامص. قال بعض بني عقيل:
فإنك ما سليت نفساً شحيحة ... عن المال في الدنيا بمثل المجاوع
وفلان من موضع كذا على قدر مجاع الشبعان، وعلى قدر معطش الريان، أي على قد ما يجوع الشبعان سائراً حتى يصل إليه. وفي الحديث " حتى إذا كان من ديار شبام على قدر مجاع الشبعان " هو اسم قبيلة سموا بجبل لهمدان. قال الأعشى:
قد نال أهل شبام فضل سؤدده ... وعاد يسمو إلى الجرباء واطلعا
ومن المجاز: جاع وشاحها: للحمصانة. وفلان جائع القدر، وأجاع قدره. قال:
وإذا هاجت شمال أطعموا ... في قدور مشبعات لم تجع
وإني لأجوع إلى أهلي وأعطش، وإنك لجائع إلى فلان عطشان، قال بعض الهذليين:
وإني لأمضي الهم عنها تعجّلا ... وقلبي إلى اسماء ظمآن جائع
أجاعه وجوعه، وتجوع للدواء. وفلان مستجيع: لا تراه الدهر إلا وهو جائع. وهذا عام مجاعة، وأصابتهم مجاوع ومخامص. قال بعض بني عقيل:
فإنك ما سليت نفساً شحيحة ... عن المال في الدنيا بمثل المجاوع
وفلان من موضع كذا على قدر مجاع الشبعان، وعلى قدر معطش الريان، أي على قد ما يجوع الشبعان سائراً حتى يصل إليه. وفي الحديث " حتى إذا كان من ديار شبام على قدر مجاع الشبعان " هو اسم قبيلة سموا بجبل لهمدان. قال الأعشى:
قد نال أهل شبام فضل سؤدده ... وعاد يسمو إلى الجرباء واطلعا
ومن المجاز: جاع وشاحها: للحمصانة. وفلان جائع القدر، وأجاع قدره. قال:
وإذا هاجت شمال أطعموا ... في قدور مشبعات لم تجع
وإني لأجوع إلى أهلي وأعطش، وإنك لجائع إلى فلان عطشان، قال بعض الهذليين:
وإني لأمضي الهم عنها تعجّلا ... وقلبي إلى اسماء ظمآن جائع