جلدس: جِلْداسٌ: اسم رجل؛ قال:
عَجِّلْ لنا طعامَنا يا جِلْداسْ،
على الطعام يَقْتُلُ الناسُ الناسْ
وقال أَبو حنيفة: الجِلْداسِيُّ من التين أَجوده يغرسونه غرساً، وهو تين
أَسود ليس بالحالك فيه طول، وإِذا بلغ انقلع بأَذنابه وبطونه بيض وهو
أَحلى تين الدنيا، وإِذا تمـَّلأَ منه الآكل أَسكره، وما أَقل من يُقْدِمُ
على أَكله على الرِّيق لشدَّة حلاوته.
(ج ل د س) وجِلْداس: اسْم رجل، قَالَ:
عَجَّل لنا طعامَنا يَا جِلْدَاسْ
على الطَّعَام يقتل الناسُ الناسْ
وَقَالَ أَبُو حنيفَة: الجِلْداسِيُّ من التِّين أجوده، يغرسونه غرسا. وَهُوَ تين أسود لَيْسَ بالحالك، فِيهِ طول. وَإِذا بلغ انقلع بأذنابه، وبطونه بيض وَهُوَ أحلى تين الدُّنْيَا. وَإِذا تمللأ مِنْهُ الْآكِل أسكره وَمَا اقل من يقدم على أكله على الرِّيق لشدَّة حلاوته.
عَجَّل لنا طعامَنا يَا جِلْدَاسْ
على الطَّعَام يقتل الناسُ الناسْ
وَقَالَ أَبُو حنيفَة: الجِلْداسِيُّ من التِّين أجوده، يغرسونه غرسا. وَهُوَ تين أسود لَيْسَ بالحالك، فِيهِ طول. وَإِذا بلغ انقلع بأذنابه، وبطونه بيض وَهُوَ أحلى تين الدُّنْيَا. وَإِذا تمللأ مِنْهُ الْآكِل أسكره وَمَا اقل من يقدم على أكله على الرِّيق لشدَّة حلاوته.
جلدس
وَمِمَّا يُستدرك عَلَيْهِ: جِلْداسٌ، بالكسْر: اسمُ رَجُلٍ، قَالَ:
(عَجِّلْ لنا طعامَنا يَا جِلْداسْ ... على الطَّعام يَقتُلُ النّاسُ النّاسْ.)
وَقَالَ أَبو حنيفةَ رَحمَه اللهُ: الجِلداسِيُّ من التَّينِ: أَجودُه، يَغرسونَه غَرْساً، وَهُوَ تينٌ أَسوَدُ، وليسَ بالحالِكِ، فِيهِ طولٌ، وَإِذا بلغَ انقلَعَ بأَذنابِه، وبُطونُه بِيضٌ، وَهُوَ أَصلُ تين الدُّنيا، وَإِذا امْتَلأَ مِنْهُ الآكلُ أَسْكَرَه، وقَلَّ مَنْ يُكْثِر مِنْ أَكْلِه على الرِّيقِ لِشِدَّة حلاوَتِه.
وَمِمَّا يُستدرك عَلَيْهِ: جِلْداسٌ، بالكسْر: اسمُ رَجُلٍ، قَالَ:
(عَجِّلْ لنا طعامَنا يَا جِلْداسْ ... على الطَّعام يَقتُلُ النّاسُ النّاسْ.)
وَقَالَ أَبو حنيفةَ رَحمَه اللهُ: الجِلداسِيُّ من التَّينِ: أَجودُه، يَغرسونَه غَرْساً، وَهُوَ تينٌ أَسوَدُ، وليسَ بالحالِكِ، فِيهِ طولٌ، وَإِذا بلغَ انقلَعَ بأَذنابِه، وبُطونُه بِيضٌ، وَهُوَ أَصلُ تين الدُّنيا، وَإِذا امْتَلأَ مِنْهُ الآكلُ أَسْكَرَه، وقَلَّ مَنْ يُكْثِر مِنْ أَكْلِه على الرِّيقِ لِشِدَّة حلاوَتِه.