ثَكَمَ آثارَهُم: اقْتَصَّها،
وـ الأَمْرَ: لَزِمَهُ،
وـ بالمَكانِ: أقامَ،
كَثكِمَ، كفَرِحَ فيهما.
وثَكَمُ الطَّريِق، محرَّكةً، وكصُرَدٍ: سَنَنُهُ.
وكثُمامَةٍ: د. وكعُرْوَةَ: اسمٌ.
وـ الأَمْرَ: لَزِمَهُ،
وـ بالمَكانِ: أقامَ،
كَثكِمَ، كفَرِحَ فيهما.
وثَكَمُ الطَّريِق، محرَّكةً، وكصُرَدٍ: سَنَنُهُ.
وكثُمامَةٍ: د. وكعُرْوَةَ: اسمٌ.
(ثَكَمَ)
(هـ) فِي حَدِيثِ أُمِّ سَلَمَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا «قَالَتْ لِعُثْمَانَ بْنِ عفَّان رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ:
تَوَخَّ حيْث تَوَخَّى صاحِباك، فإنّهُما ثَكَمَا لَك الحقَّ ثَكْماً» أَيْ بَيَّنَاه وأوضَحَاه. قَالَ القُتَيْبي:
أرادَت أنَّهُما لَزِمَا الحَقَّ وَلَمْ يَظْلِما، ولاَ خَرجا عَنِ المحجَّة يمِيناً ولاَ شِمَالا. يُقَالُ ثَكِمْتُ المَكَان والطَّرِيق: إِذَا لزمتهما. (هـ) وَمِنْهُ الْحَدِيثُ الْآخَرُ «إِنَّ أَبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا ثَكَمَا الأمْر فَلَمْ يَظْلِمَا» قَالَ الْأَزْهَرِيُّ: أرادَ رَكِبَا ثَكَمَ الطَّريق، وَهُوَ قَصْده.
(هـ) فِي حَدِيثِ أُمِّ سَلَمَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا «قَالَتْ لِعُثْمَانَ بْنِ عفَّان رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ:
تَوَخَّ حيْث تَوَخَّى صاحِباك، فإنّهُما ثَكَمَا لَك الحقَّ ثَكْماً» أَيْ بَيَّنَاه وأوضَحَاه. قَالَ القُتَيْبي:
أرادَت أنَّهُما لَزِمَا الحَقَّ وَلَمْ يَظْلِما، ولاَ خَرجا عَنِ المحجَّة يمِيناً ولاَ شِمَالا. يُقَالُ ثَكِمْتُ المَكَان والطَّرِيق: إِذَا لزمتهما. (هـ) وَمِنْهُ الْحَدِيثُ الْآخَرُ «إِنَّ أَبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا ثَكَمَا الأمْر فَلَمْ يَظْلِمَا» قَالَ الْأَزْهَرِيُّ: أرادَ رَكِبَا ثَكَمَ الطَّريق، وَهُوَ قَصْده.