تنقيح المكنون، من مباحث القانون
في الطب.
لأستاذ الأطباء: فخر الدين الخجندي.
ذكر أن: واحدا من الأفاضل.
اختصر: (القانون في الطب).
وسماه: (المكنون).
ثم اختصر الخجندي.
هذا (المكنون).
وسماه: (بتنقيح علق المكنون).
وقد شرط فيه: أن ألحق به من الفوائد الغريبة، ما لم يذكرها الرئيس.
ثم اختصره: اختصارا ثانيا في الغاية.
وقد زاد فيه: زيادات أخرى من الفوائد العجيبة.
وسماه: (بالتلويح، إلى أسرار التنقيح).
وهو: مع صغر حجمه فيه: مسائل لم توجد في أكثر المطولات.
أوله: (أما بعد حمدا لله واهب العقل... الخ).
وهو مرتب على: خمسة فنون.
الأول في: تعريف الطب، وموضوعه، والأمور الطبيعية.
الثاني: في الأمراض، والأسباب.
الثالث في: حفظ الصحة.
الرابع في: وجوه المعالجات.
الخامس في: الحميات، والبحارين.
ثم إن الطبيب: لطف الله المصري، كان مشغوفا بحفظه تماما.
وقد كان خاليا عن الشرح.
فشرحه: شرحا شافيا.
وجمع له: حلا وافيا، بقال أقول.
وسماه: (التصريح، في شرح التلويح).
أوله: (الحمد لله الشافي بلطفه... الخ).
في الطب.
لأستاذ الأطباء: فخر الدين الخجندي.
ذكر أن: واحدا من الأفاضل.
اختصر: (القانون في الطب).
وسماه: (المكنون).
ثم اختصر الخجندي.
هذا (المكنون).
وسماه: (بتنقيح علق المكنون).
وقد شرط فيه: أن ألحق به من الفوائد الغريبة، ما لم يذكرها الرئيس.
ثم اختصره: اختصارا ثانيا في الغاية.
وقد زاد فيه: زيادات أخرى من الفوائد العجيبة.
وسماه: (بالتلويح، إلى أسرار التنقيح).
وهو: مع صغر حجمه فيه: مسائل لم توجد في أكثر المطولات.
أوله: (أما بعد حمدا لله واهب العقل... الخ).
وهو مرتب على: خمسة فنون.
الأول في: تعريف الطب، وموضوعه، والأمور الطبيعية.
الثاني: في الأمراض، والأسباب.
الثالث في: حفظ الصحة.
الرابع في: وجوه المعالجات.
الخامس في: الحميات، والبحارين.
ثم إن الطبيب: لطف الله المصري، كان مشغوفا بحفظه تماما.
وقد كان خاليا عن الشرح.
فشرحه: شرحا شافيا.
وجمع له: حلا وافيا، بقال أقول.
وسماه: (التصريح، في شرح التلويح).
أوله: (الحمد لله الشافي بلطفه... الخ).