تسس
التُّسُسُ، بضَمَّتينِ، أَهملَه الجَوْهَرِيُّ وَصَاحب اللِّسَان، وَقَالَ ابْن الأَعرابيِّ: هِيَ الأُصولُ الرَّديئةُ، هَكَذَا نَقله عَنهُ الصَّاغانِيّ فِي التكملة والعُبابِ، وَلم يُبَيِّن المُفرَدَ، وَلَا أَدري كَيفَ ذَلِك.
ثمَّ ظهرَ لي فِيمَا بعدُ عندَ التَّأَمُّل والمُراجَعَةِ أَنَّ هَذَا تصحيفٌ من الصَّاغانِيِّ فِي كِتَابيه، وقلَّده المصنِّفُ، وصوابُه النُّسُسُ، بالنُّون، عَن ابْن الأَعرابيِّ، كَمَا نَقله الأَزْهَرِيُّ على الصَّواب، ويأْتي للمُصنِّف أَيضاً فِي نسس وَالْحَمْد لله تَعَالَى على وِجْدانِه.
التُّسُسُ، بضَمَّتينِ، أَهملَه الجَوْهَرِيُّ وَصَاحب اللِّسَان، وَقَالَ ابْن الأَعرابيِّ: هِيَ الأُصولُ الرَّديئةُ، هَكَذَا نَقله عَنهُ الصَّاغانِيّ فِي التكملة والعُبابِ، وَلم يُبَيِّن المُفرَدَ، وَلَا أَدري كَيفَ ذَلِك.
ثمَّ ظهرَ لي فِيمَا بعدُ عندَ التَّأَمُّل والمُراجَعَةِ أَنَّ هَذَا تصحيفٌ من الصَّاغانِيِّ فِي كِتَابيه، وقلَّده المصنِّفُ، وصوابُه النُّسُسُ، بالنُّون، عَن ابْن الأَعرابيِّ، كَمَا نَقله الأَزْهَرِيُّ على الصَّواب، ويأْتي للمُصنِّف أَيضاً فِي نسس وَالْحَمْد لله تَعَالَى على وِجْدانِه.