تركم
(وَأما التُّرْكُمانُ، بالضَّمِّ) وَقد أهمله الجوهريُّ وصاحبُ اللّسان (فِجيلٌ من التُّرْكِ سُمُّوا بِهِ؛ لأنّهم آمَنَ مِنْهُم مِائَتَا أَلْفٍ فِي شَهْرٍ وَاحِد فقالُوا: تُرْكُ إيمانٍ) بِالْإِضَافَة (ثمَّ خُفِّف) بحَذْف الأَلْفِ وَالْيَاء (فَقيل تُرْكُمان) . قلتُ: والجَمْعُ تَراكِمَةٌ، وبدمَشْق الشامِ حارَةٌ كبيرةٌ نُسِبَتْ إِلَيْهِم.
[] وممّا يُسْتَدْرَكُ عَلَيْهِ:
(وَأما التُّرْكُمانُ، بالضَّمِّ) وَقد أهمله الجوهريُّ وصاحبُ اللّسان (فِجيلٌ من التُّرْكِ سُمُّوا بِهِ؛ لأنّهم آمَنَ مِنْهُم مِائَتَا أَلْفٍ فِي شَهْرٍ وَاحِد فقالُوا: تُرْكُ إيمانٍ) بِالْإِضَافَة (ثمَّ خُفِّف) بحَذْف الأَلْفِ وَالْيَاء (فَقيل تُرْكُمان) . قلتُ: والجَمْعُ تَراكِمَةٌ، وبدمَشْق الشامِ حارَةٌ كبيرةٌ نُسِبَتْ إِلَيْهِم.
[] وممّا يُسْتَدْرَكُ عَلَيْهِ: