ت ر ق : التَّرْقُوَةُ وَزْنُهَا فَعْلُوَةٌ بِفَتْحِ الْفَاءِ وَضَمِّ اللَّامِ وَهِيَ الْعَظْمُ الَّذِي بَيْنَ ثُغْرَةِ النَّحْرِ وَالْعَاتِقِ مِنْ الْجَانِبَيْنِ وَالْجَمْعُ التَّرَاقِي قَالَ بَعْضُهُمْ وَلَا تَكُونُ التَّرْقُوَةُ لِشَيْءٍ مِنْ الْحَيَوَانَاتِ إلَّا لِلْإِنْسَانِ خَاصَّةً.
وَالتِّرْيَاقُ قِيلَ وَزْنُهُ فِعْيَالُ بِكَسْرِ الْفَاءِ وَهُوَ رُومِيٌّ مُعَرَّبٌ وَيَجُوزُ إبْدَالُ التَّاءِ دَالًا وَطَاءً مُهْمَلَتَيْنِ لِتَقَارُبِ الْمَخَارِجِ وَقِيلَ مَأْخُوذٌ مِنْ الرِّيقِ وَالتَّاءُ زَائِدَةٌ وَوَزْنُهُ تِفْعَالُ بِكَسْرِهَا لِمَا فِيهِ مِنْ رِيقِ الْحَيَّاتِ وَهَذَا يَقْتَضِي أَنْ يَكُونَ عَرَبِيًّا.
وَالتِّرْيَاقُ قِيلَ وَزْنُهُ فِعْيَالُ بِكَسْرِ الْفَاءِ وَهُوَ رُومِيٌّ مُعَرَّبٌ وَيَجُوزُ إبْدَالُ التَّاءِ دَالًا وَطَاءً مُهْمَلَتَيْنِ لِتَقَارُبِ الْمَخَارِجِ وَقِيلَ مَأْخُوذٌ مِنْ الرِّيقِ وَالتَّاءُ زَائِدَةٌ وَوَزْنُهُ تِفْعَالُ بِكَسْرِهَا لِمَا فِيهِ مِنْ رِيقِ الْحَيَّاتِ وَهَذَا يَقْتَضِي أَنْ يَكُونَ عَرَبِيًّا.