تحفة الملوك والسلاطين، فيما يقوم به أسس أركان الدين
للشيخ: علي بن أحمد الشيرازي، الأنصاري، نزيل مكة المكرمة.
أوله: (الحمد لله الذي بدأ ببره وأنعم... الخ).
ذكر فيه: أنه لما أراد تعمير مقام خديجة الكبرى، دفعه بعض الحسدة.
ولما ولي السلطان: أبو سعيد جقمق ألفه، وأهداه إليه.
وجعله على: مقدمة، وسبعة أبواب، وخاتمة.
وفرغ في: جمادى الآخرة، سنة 843، ثلاث وأربعين وثمانمائة.
للشيخ: علي بن أحمد الشيرازي، الأنصاري، نزيل مكة المكرمة.
أوله: (الحمد لله الذي بدأ ببره وأنعم... الخ).
ذكر فيه: أنه لما أراد تعمير مقام خديجة الكبرى، دفعه بعض الحسدة.
ولما ولي السلطان: أبو سعيد جقمق ألفه، وأهداه إليه.
وجعله على: مقدمة، وسبعة أبواب، وخاتمة.
وفرغ في: جمادى الآخرة، سنة 843، ثلاث وأربعين وثمانمائة.