تاريخ القاضي: برهان الدين السيواسي
أربع مجلدات.
للفاضل: عبد العزيز البغدادي.
ذكر ابن عربشاه في (تاريخه) : أنه كان أعجوبة الزمان في النظم، والنثر، عربيا، وفارسيا.
وكان نديما للسلطان: أحمد الجلايري، ببغداد، فالتمسه منه القاضي، عند نزوله إليها، فامتنع، وأقام من يحرسه، وهو يريد الذهاب، فوضع ثيابه بساحل دجلة، ثم غاص، وخرج من مكان آخر، ثم لحق برفقائه، فزعموا أنه غرق، فصار عند القاضي مقدما، معظما.
فألف له: تاريخا بديعا.
ذكر فيه: من بدء أمره، إلى قريب وفاته.
وهو أحسن من (تاريخ العقبي)، في رقيق عباراته.
ثم بعد وفاة القاضي، رحل إلى القاهرة، فتردى هناك من سطح عال، ومات منكسر الأضلاع
ذكره: عرب زاده، في (حاشية الشقائق).
أربع مجلدات.
للفاضل: عبد العزيز البغدادي.
ذكر ابن عربشاه في (تاريخه) : أنه كان أعجوبة الزمان في النظم، والنثر، عربيا، وفارسيا.
وكان نديما للسلطان: أحمد الجلايري، ببغداد، فالتمسه منه القاضي، عند نزوله إليها، فامتنع، وأقام من يحرسه، وهو يريد الذهاب، فوضع ثيابه بساحل دجلة، ثم غاص، وخرج من مكان آخر، ثم لحق برفقائه، فزعموا أنه غرق، فصار عند القاضي مقدما، معظما.
فألف له: تاريخا بديعا.
ذكر فيه: من بدء أمره، إلى قريب وفاته.
وهو أحسن من (تاريخ العقبي)، في رقيق عباراته.
ثم بعد وفاة القاضي، رحل إلى القاهرة، فتردى هناك من سطح عال، ومات منكسر الأضلاع
ذكره: عرب زاده، في (حاشية الشقائق).