تاريخ الطبري
هو: الإمام، أبو جعفر: محمد بن جرير.
المتوفى: سنة عشر وثلاثمائة.
وهو من التواريخ المشهورة، الجامعة لأخبار العالم.
ابتدأ من: أول الخليفة، وانتهى إلى: سنة تسع وثلاثمائة.
وسماه: (تاريخ الأمم والملوك).
وذكر ابن الجوزي: أنه بسط الكلام في الوقائع بسطا.
وجعله مجلدات.
وأن المشهور المتداول: مختصر من الكبير.
وأنه هو العمدة في هذا الفن.
ذكر ابن السبكي في (طبقاته) : إن ابن جرير قال لأصحابه: هل تنشطون لتاريخ العالم من آدم إلى وقتنا هذا؟ قالوا: كم قدره؟ فذكر: أنه ثلاثون ألف ورقة، فقالوا: هذا مما يفني الأعمار قبل إتمامه! فقال: إنا لله! ماتت الهمم.
فاختصره في نحو ما اختصر (التفسير). انتهى.
ونقله: أبو علي: محمد البلعمي، من وزراء السامانية، إلى الفارسية.
أوله: (الحمد لله العلي الأعلى... الخ).
ذكر فيه: أن منصور بن نوح الساماني، أمر بترجمة لأمينه، وخاصته: أبي الحسن، سنة اثنتين وخمسين وثلاثمائة.
ونقله غيره: إلى التركية.
وهو: المتداول بين عوام الروم.
والذيل عليه:
لأبي محمد: عبد الله بن محمد الفرغاني.
وعرف هذا الذيل: (بالصلة).
ولأبي الحسن: محمد بن عبد الملك الهمداني.
المتوفى: سنة إحدى وعشرين وخمسمائة.
هو: الإمام، أبو جعفر: محمد بن جرير.
المتوفى: سنة عشر وثلاثمائة.
وهو من التواريخ المشهورة، الجامعة لأخبار العالم.
ابتدأ من: أول الخليفة، وانتهى إلى: سنة تسع وثلاثمائة.
وسماه: (تاريخ الأمم والملوك).
وذكر ابن الجوزي: أنه بسط الكلام في الوقائع بسطا.
وجعله مجلدات.
وأن المشهور المتداول: مختصر من الكبير.
وأنه هو العمدة في هذا الفن.
ذكر ابن السبكي في (طبقاته) : إن ابن جرير قال لأصحابه: هل تنشطون لتاريخ العالم من آدم إلى وقتنا هذا؟ قالوا: كم قدره؟ فذكر: أنه ثلاثون ألف ورقة، فقالوا: هذا مما يفني الأعمار قبل إتمامه! فقال: إنا لله! ماتت الهمم.
فاختصره في نحو ما اختصر (التفسير). انتهى.
ونقله: أبو علي: محمد البلعمي، من وزراء السامانية، إلى الفارسية.
أوله: (الحمد لله العلي الأعلى... الخ).
ذكر فيه: أن منصور بن نوح الساماني، أمر بترجمة لأمينه، وخاصته: أبي الحسن، سنة اثنتين وخمسين وثلاثمائة.
ونقله غيره: إلى التركية.
وهو: المتداول بين عوام الروم.
والذيل عليه:
لأبي محمد: عبد الله بن محمد الفرغاني.
وعرف هذا الذيل: (بالصلة).
ولأبي الحسن: محمد بن عبد الملك الهمداني.
المتوفى: سنة إحدى وعشرين وخمسمائة.