بِئْر عَمِيق
الجذر: ب أ ر
مثال: هذا البئر عميق
الرأي: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لمعاملة كلمة «بِئْر» معاملة المذكَّر، وهي مؤنَّثَة.
الصواب والرتبة: -هذه البِئْر عميقة [فصيحة]-هذا البِئْر عميق [صحيحة]
التعليق: ذكرت المعاجم القديمة والحديثة كالقاموس واللسان والتاج والوسيط أن كلمة «بِئْر» مؤنثة. فالجملة الأولى فصيحة لاشَكَّ في ذلك. ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض، الذي عوملت فيه الكلمة معاملة المذكر اعتمادًا على أنَّ الكلمة من المؤنث المجازي الخالي من علامة التأنيث، وهو نوع من المؤنث ذهب كثير من القدماء إلى جواز تذكيره، مثل المبرِّد وابن السكيت والأزهري، وقد حكي عن المبرِّد أنه كان يقول: «ما لم يكن فيه علامة تأنيث وكان غير حقيقي التأنيث فلك تذكيره»، وفي خاتمة المصباح: «والعرب تجترئ على تذكير المؤنث إذا لم يكن فيه علامة تأنيث».
الجذر: ب أ ر
مثال: هذا البئر عميق
الرأي: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لمعاملة كلمة «بِئْر» معاملة المذكَّر، وهي مؤنَّثَة.
الصواب والرتبة: -هذه البِئْر عميقة [فصيحة]-هذا البِئْر عميق [صحيحة]
التعليق: ذكرت المعاجم القديمة والحديثة كالقاموس واللسان والتاج والوسيط أن كلمة «بِئْر» مؤنثة. فالجملة الأولى فصيحة لاشَكَّ في ذلك. ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض، الذي عوملت فيه الكلمة معاملة المذكر اعتمادًا على أنَّ الكلمة من المؤنث المجازي الخالي من علامة التأنيث، وهو نوع من المؤنث ذهب كثير من القدماء إلى جواز تذكيره، مثل المبرِّد وابن السكيت والأزهري، وقد حكي عن المبرِّد أنه كان يقول: «ما لم يكن فيه علامة تأنيث وكان غير حقيقي التأنيث فلك تذكيره»، وفي خاتمة المصباح: «والعرب تجترئ على تذكير المؤنث إذا لم يكن فيه علامة تأنيث».