(بَوَكَ)
- فِيهِ «أَنَّهُمْ يَبُوكُونَ حِسْيَ تَبُوك بِقَدْحٍ» البَوْك: تَثْوِير الْمَاءِ بعُود وَنَحْوِهِ ليَخْرُج مِنَ الْأَرْضِ، وَبِهِ سُمِيت غَزْوَةُ تَبُوك. والحَسْيُ العَيْنُ كالحَفْر.
(هـ) وَمِنْهُ الْحَدِيثُ «أَنَّ بَعْضَ الْمُنَافِقِينَ بَاكَ عَيْناً كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وضَعَ فِيهَا سَهْماً» . وَفِي حَدِيثِ عُمَرَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ «أَنَّهُ رُفِع إِلَيْهِ رَجُلٌ قَالَ لِرَجُلٍ- وَذَكَرَ امْرَأَةً أجْنَبِيَّة- إنَّك تَبُوكُهَا، فأمَر بحَدّه» أصْل البَوْك فِي ضِرَاب البَهائم، وخاصَّة الْحَمِيرَ، فَرأى عُمرُ ذَلِكَ قَذْفاً وَإِنْ لَمْ يَكُنْ صَرَّح بِالزِّنَا.
(س) وَمِنْهُ حَدِيثُ سُلَيْمَانَ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ «أَنَّ فُلَانًا قَالَ لرجُل مِنْ قُرَيش عَلاَم تَبُوكُ يَتِيمتَك فِي حِجْرك، فَكَتَبَ إِلَى ابْنِ حَزْم أَنِ اضْرِبْه الْحَدَّ» .
(هـ) وَفِي حَدِيثِ ابْنِ عُمَرَ «أَنَّهُ كَانَتْ لَهُ بُنْدُقَة مِنْ مِسْك، فَكَانَ يَبُلُّها ثُمَّ يَبُوكُهَا» أَيْ يُدِيرُها بَيْنَ رَاحَتَيْه.
- فِيهِ «أَنَّهُمْ يَبُوكُونَ حِسْيَ تَبُوك بِقَدْحٍ» البَوْك: تَثْوِير الْمَاءِ بعُود وَنَحْوِهِ ليَخْرُج مِنَ الْأَرْضِ، وَبِهِ سُمِيت غَزْوَةُ تَبُوك. والحَسْيُ العَيْنُ كالحَفْر.
(هـ) وَمِنْهُ الْحَدِيثُ «أَنَّ بَعْضَ الْمُنَافِقِينَ بَاكَ عَيْناً كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وضَعَ فِيهَا سَهْماً» . وَفِي حَدِيثِ عُمَرَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ «أَنَّهُ رُفِع إِلَيْهِ رَجُلٌ قَالَ لِرَجُلٍ- وَذَكَرَ امْرَأَةً أجْنَبِيَّة- إنَّك تَبُوكُهَا، فأمَر بحَدّه» أصْل البَوْك فِي ضِرَاب البَهائم، وخاصَّة الْحَمِيرَ، فَرأى عُمرُ ذَلِكَ قَذْفاً وَإِنْ لَمْ يَكُنْ صَرَّح بِالزِّنَا.
(س) وَمِنْهُ حَدِيثُ سُلَيْمَانَ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ «أَنَّ فُلَانًا قَالَ لرجُل مِنْ قُرَيش عَلاَم تَبُوكُ يَتِيمتَك فِي حِجْرك، فَكَتَبَ إِلَى ابْنِ حَزْم أَنِ اضْرِبْه الْحَدَّ» .
(هـ) وَفِي حَدِيثِ ابْنِ عُمَرَ «أَنَّهُ كَانَتْ لَهُ بُنْدُقَة مِنْ مِسْك، فَكَانَ يَبُلُّها ثُمَّ يَبُوكُهَا» أَيْ يُدِيرُها بَيْنَ رَاحَتَيْه.