Yāqūt al-Ḥamawī, Muʿjam al-Buldān معجم البلدان لياقوت الحموي

ا
ب
ت
ث
ج
ح
خ
د
ذ
ر
ز
س
ش
ص
ض
ط
ظ
ع
غ
ف
ق
ك
ل
م
ن
ه
و
ي
Book Home Page
الصفحة الرئيسية للكتاب
Number of entries in this book
عدد المواضيع في هذا الكتاب 12883
4601. بَيَّاسُ1 4602. بيَاسُ1 4603. بَيّاسَةُ1 4604. بَيَانُ1 4605. بَيَّانٌ1 4606. بيان الرياض التي ببلاد العرب...14607. بَيّانَةُ1 4608. بِيَبْرَزُ1 4609. بَيْتُ أَرانِسَ1 4610. بَيْتُ أنْعُمَ1 4611. بَيْتُ الأحْزَان1 4612. بَيْتُ البَلاطِ1 4613. بَيْتُ العَذْنِ1 4614. بَيتُ النَّار1 4615. بَيتُ بني نَعَامَةَ...1 4616. بَيْتُ بَوْس1 4617. بَيتُ جِبْرينَ1 4618. بَيْتُ رأسٍ1 4619. بَيتُ رَامَةَ1 4620. بَيتُ رَدْم1 4621. بَيتُ رَيْبٍ1 4622. بَيْتُ سَابَا1 4623. بَيتُ سَوَا1 4624. بَيْتُ عَذْرَانَ1 4625. بَيتُ عزّ1 4626. بَيتُ فَارط1 4627. بَيتُ فَايش1 4628. بَيتُ قُوفَا1 4629. بَيتُ لاهَا1 4630. بَيتُ لَحْم1 4631. بَيتُ لِهيَا1 4632. بَيتُ مامَا1 4633. بَيتُ مامِينَ1 4634. بَيتُ مُحْرز1 4635. بَيتُ نَقَمَ1 4636. بَيتُ نُوبَا1 4637. بَيتُ يُرَامَ1 4638. بِيجُ1 4639. بَيْجَانَين1 4640. بَيْجَن كُرْد1 4641. بَيحانُ1 4642. بَيْدُ1 4643. بَيْدَانُ1 4644. بَيْدَحُ1 4645. بَيْدَرَةُ1 4646. بَيْرَانُ1 4647. بِيرَانُ1 4648. بَيْرَةُ1 4649. بِيرْجَنْد1 4650. بَيْرَحا1 4651. بِيرْمَس1 4652. بيرُوتُ1 4653. بَيْرُوذُ1 4654. بِيرُوزْ كُوه1 4655. بِيرِينُ1 4656. بِيزَانُ1 4657. بَيزَعُ1 4658. بَيْسُ1 4659. بَيْسَانُ1 4660. بَيُسْت1 4661. بِيسْتي1 4662. بيسكند1 4663. بِيشٌ1 4664. بَيْشٌ2 4665. بِيشَةُ1 4666. بِيشَك1 4667. بَيضٌ1 4668. بَيْضَانُ1 4669. بَيِضَةُ1 4670. بَيْطَرَةُ1 4671. بِيعَةُ خالدٍ1 4672. بِيعَةُ عَدِيٍّ1 4673. بِيغُو1 4674. بَيْقَرُ1 4675. بِيكَنْد1 4676. بَيْكَنْدَه1 4677. بِيلُ1 4678. بَيْلَقَانُ1 4679. بَيْلَمَانُ1 4680. بِيَمَا1 4681. بِيْمَانُ1 4682. بِيمَنْد1 4683. بَيْنُ السُّورَين1 4684. بَيْنَ القَصْرَين1 4685. بَيْنَ النهرَين1 4686. بِينُ رَمَا1 4687. بَينَةُ1 4688. بَينُونُ1 4689. بَيْنُونَةُ1 4690. بَيْهَقُ1 4691. بيْوَارُ1 4692. بِيَوْرْنَبَارة1 4693. بِيوُقانُ1 4694. بَيْوِيطُ1 4695. تُؤامُ1 4696. تَاجَرَةُ1 4697. تَاجَّرِفْت1 4698. تَاجَنَّةُ1 4699. تَاجُونِس1 4700. تَادَلَةُ1 Prev. 100
«
Previous

بيان الرياض التي ببلاد العرب

»
Next
بيان الرياض التي ببلاد العرب
مرتّب ما أضيفت إليه على حروف المعجم، عددها مائة وست وثلاثون روضة، روى أبو عبيد عن الكسائي: استراض الوادي إذا استنقع فيه الماء، قال شمر: وإنّما سميت روضة لاستراضة الماء فيها، وقال غيره: أراض الوادي إراضة إذا استراض الماء فيه أيضا، وأراض الحوض إذا اجتمع فيه الماء، ويقال لذلك الماء روضة، قال الراجز:
وروضة سقيت منها نضوي
ورياض الصّمّان والحزن: في البادية قيعان وسلقان واسعة مطمئنة بين ظهراني قفاف وجلد من الأرض يسيل إليها ماء سيولها فيستريض فيها فتنبت ضروبا من العشب والبقول ولا يسرع إليها الهيج والذّبول، وإذا أعشبت تلك الرياض وتتابع عليها الوسمي ربعت العرب ونعمها جمعاء، وإذا كانت الرياض في أعالي البراق والقفاف فهي السّلقان، واحدها سلق، وإذا كانت في الوطأة فهي الرياض، وفي بعض الرياض حرجات من السدر البرّي، وربّما كانت الروضة واسعة يكون تقديرها ميلا في ميل، فإذا عرضت جدّا فهي قيعان وقيعة، واحدها قاع، وكلّ ما يجتمع في الآخاذ والمساكات والتّناهي فهي روضة عند العرب، هذا قول محمد بن أحمد بن طلحة على ما شاهده في بلاد العرب، وقال النضر بن شميل:
الروضة قاع من أرض فيه جراثيم ورواب، والرابية والجرثومة: سهلتان عرضهما عشرة أذرع أو نحوها وطولهما قليل، وفي سرار الروضة تصوّب على ما حولها، وهي أرض طين وحده يستنقع فيه الماء يتحيّر، يقال: استراض الماء فيها أي تحيّر فيها، وقد تكون الروضة وهدة، وعرضها وطولها سواء، وأصغر الرياض مائة ذراع ونحو ذلك، وليست روضة إلّا لها احتقان، واحتقانها أن جوانبها تشرف على سرارها فذاك احتقانها، وربّ روضة مستوية لا يشرف بعضها على بعض فتلك لا احتقان لها، وكل روض يفرغ إمّا في روض وإمّا في واد أو في قفّ فتلك الأرض أبدا روضة كل زمان كان فيها عشب أو لم يكن، ومن تلك الجراثيم التي في الروضة ما يعلوه الماء ولكن ربّما هضمت عليه الروضة منها، وأما مذانب الروضة، والواحد مذنب، فكهيئة الجدول يسيل عن الروضة ماؤها إلى غيرها فيتفرّق ماؤها فيها، والتي يسيل الماء عليها أيضا مذانب الروضة سواء، وأمّا حدائق الروض فهو ما أعشب منه والتفّ، يقال: روضة بني فلان ما هي إلّا حديقة لا يجوز فيها شيء، وقد أحدقت الروضة عشبا، وإذا لم يكن
فيها عشب فهي روضة، فإذا كان فيها عشب ملتف فهي حديقة، وإنّما سموها حديقة من الأرض لأن النبت في غير الروضة متفرّق وهو في الروضة ملتفّ متكاوس فالروضة حينئذ حديقة الأرض وهما حديقة حينئذ، والرياض المجهولة كثيرة جدّا، إنّما نذكر ههنا الأعلام منها وما أضيف إلى قوم أو موضع تجاوره أو واد أو رجل بعينه، واعلم أنّهم يقولون روضة وروضتان ورياض وروضات، كلّ ذلك لضرورة الشعر فاعرفه، والله الموفق للصواب.
You are viewing Lisaan.net in filtered mode: only posts belonging to Yāqūt al-Ḥamawī, Muʿjam al-Buldān معجم البلدان لياقوت الحموي are being displayed.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.