(الْعَلامَة) مَا يسْتَدلّ بِهِ على الطَّرِيق من أثر
(الْعَلامَة) الأعلومة وَمَا ينصب فِي الطَّرِيق فيهتدى بِهِ والفصل بَين الْأَرْضين (ج) علام و (فِي الطِّبّ) مَا يكشفه الطَّبِيب الفاحص من دلالات الْمَرَض (مج)
الْعَلامَة: بتَخْفِيف اللَّام الْمَفْتُوحَة الأمارة وعلامة الشَّيْء مَا يعرف بِهِ. وَقد يُرَاد بهَا الْخَاصَّة كَمَا يُقَال وَمن عَلَامَات الِاسْم التَّنْوِين أَي من خواصه، وبتشديد اللَّام مُبَالغَة الْعَالم وَالتَّاء للْمُبَالَغَة وَلَا تطلق على الله تَعَالَى مَعَ أَنه تَعَالَى هُوَ الْحقيق بالمبالغة فِي الْعلم لتوهم التَّأْنِيث بل يُقَال العلام وَلَا يحترزون عَن توهم التَّذْكِير مَعَ أَنه تَعَالَى منزه عَن التَّذْكِير والتأنيث لِأَن الاهتمام بِرَفْع التَّأْنِيث أَكثر.