النَّسُّ: السَّوْقُ، والزَّجْرُ،
كالنَّسْنَسَةِ، واليُبْسُ،
كالنُّسوسِ، يَنُسُّ ويَنِسُّ، وهي خُبْزَةٌ ناسَّةٌ، ولزُومُ المَضاءِ في كلِّ أمْرٍ، أو سُرْعَةُ الذَّهَابِ، ووُرُودُ الماءِ خاصَّةً،
كالتَّنْساسِ.
والمِنَسَّةُ، بالكسر: العَصا.
والنَّاسَّةُ والنَّسَّاسَةُ: مَكَّةُ، سُمِّيَتْ لِقِلَّةِ الماءِ بها إذْ ذاك، أو لأنَّ من بَغَى فيها ساقَتْهُ، أي أُخْرِجَ عنها.
ونَسَّتِ الجُمَّةُ: تَشَعَّثَتْ.
والنَّسِيسُ: الجُوعُ الشديدُ، وغايَةُ جُهْدِ الإِنْسَانِ، والخَلِيقَةُ، وبَقِيَّةُ الرُّوحِ، وعِرْقَانِ في اللحمِ يَسْقِيَانِ المُخَّ.
والنَّسيسَةُ: الإِيكالُ بينَ الناسِ، والبَلَلُ يكونُ برأسِ العُودِ إذا أُوقِدَ، والطبيعةُ.
وبلَغَ منه نَسيسُهُ ونَسيسَتُه، أي: كادَ يَمُوتُ.
والنُّسُسُ، بضمتين: الأُصُولُ الردِيَّةُ.
والنَّسْناسُ، ويكسرُ: جِنْسٌ من الخَلْقِ، يثِبُ أحَدُهُمْ على رِجْلٍ واحِدَةِ. وفي الحديث: "إن حَيّاً من عادٍ عَصَوْا رَسُولَهُمْ، فَمَسَخَهُم اللهُ نَسْنَاسَاً، لكلِّ إنسانٍ منهُمْ يَدٌ ورِجْلٌ من شِقٍّ واحدٍ، ينْقُزُونَ كما يَنْقُزُ الطائِرُ، ويَرْعَوْنَ كما تَرْعَى البهائِمُ". وقيل: أولئِكَ انْقَرَضُوا، والمَوْجُودُ على تِلْكَ الخِلْقَةِ خَلْقٌ على حِدَةٍ، أو هم ثلاثةُ أجْنَاسٍ: ناسٌ ونِسْنَاسٌ ونَسانِسُ.
أو النَسانِسُ: الإِناثُ منهم،
أو هم أرْفَعُ قَدْراً من النَّسْناسِ، أو هم يأْجُوجُ ومَأْجُوجُ، أو هم قومٌ من بني آدمَ، أو خَلْقٌ على صورَةِ الناسِ، وخالَفُوهُمْ في أشْياءَ، ولَيْسُوا منهم.
وناقةٌ ذاتُ نَسْناسٍ: سَيْرٍ باقٍ.
وقَرَبٌ نَسْناسٌ: سريعٌ.
وقَطَعَ اللهُ تعالى نَسْنَاسَهُ: سَيْرَهُ وأثَرَهُ.
ونَسَّسَ الصبيَّ تَنْسِيساً: قال له إسْ إسْ لِيَبولَ أو يَتَغَوَّطَ،
وـ البَهِيمَةَ: مَشَّاهَا.
ونَسْنَسَ: ضَعُفَ،
وـ الطائرُ: أسْرَعَ،
وـ الريحُ: هَبَّتْ هُبوباً بارِداً.
وتَنَسَّسَ منه خيراً: تَنَسَّمَهُ.
كالنَّسْنَسَةِ، واليُبْسُ،
كالنُّسوسِ، يَنُسُّ ويَنِسُّ، وهي خُبْزَةٌ ناسَّةٌ، ولزُومُ المَضاءِ في كلِّ أمْرٍ، أو سُرْعَةُ الذَّهَابِ، ووُرُودُ الماءِ خاصَّةً،
كالتَّنْساسِ.
والمِنَسَّةُ، بالكسر: العَصا.
والنَّاسَّةُ والنَّسَّاسَةُ: مَكَّةُ، سُمِّيَتْ لِقِلَّةِ الماءِ بها إذْ ذاك، أو لأنَّ من بَغَى فيها ساقَتْهُ، أي أُخْرِجَ عنها.
ونَسَّتِ الجُمَّةُ: تَشَعَّثَتْ.
والنَّسِيسُ: الجُوعُ الشديدُ، وغايَةُ جُهْدِ الإِنْسَانِ، والخَلِيقَةُ، وبَقِيَّةُ الرُّوحِ، وعِرْقَانِ في اللحمِ يَسْقِيَانِ المُخَّ.
والنَّسيسَةُ: الإِيكالُ بينَ الناسِ، والبَلَلُ يكونُ برأسِ العُودِ إذا أُوقِدَ، والطبيعةُ.
وبلَغَ منه نَسيسُهُ ونَسيسَتُه، أي: كادَ يَمُوتُ.
والنُّسُسُ، بضمتين: الأُصُولُ الردِيَّةُ.
والنَّسْناسُ، ويكسرُ: جِنْسٌ من الخَلْقِ، يثِبُ أحَدُهُمْ على رِجْلٍ واحِدَةِ. وفي الحديث: "إن حَيّاً من عادٍ عَصَوْا رَسُولَهُمْ، فَمَسَخَهُم اللهُ نَسْنَاسَاً، لكلِّ إنسانٍ منهُمْ يَدٌ ورِجْلٌ من شِقٍّ واحدٍ، ينْقُزُونَ كما يَنْقُزُ الطائِرُ، ويَرْعَوْنَ كما تَرْعَى البهائِمُ". وقيل: أولئِكَ انْقَرَضُوا، والمَوْجُودُ على تِلْكَ الخِلْقَةِ خَلْقٌ على حِدَةٍ، أو هم ثلاثةُ أجْنَاسٍ: ناسٌ ونِسْنَاسٌ ونَسانِسُ.
أو النَسانِسُ: الإِناثُ منهم،
أو هم أرْفَعُ قَدْراً من النَّسْناسِ، أو هم يأْجُوجُ ومَأْجُوجُ، أو هم قومٌ من بني آدمَ، أو خَلْقٌ على صورَةِ الناسِ، وخالَفُوهُمْ في أشْياءَ، ولَيْسُوا منهم.
وناقةٌ ذاتُ نَسْناسٍ: سَيْرٍ باقٍ.
وقَرَبٌ نَسْناسٌ: سريعٌ.
وقَطَعَ اللهُ تعالى نَسْنَاسَهُ: سَيْرَهُ وأثَرَهُ.
ونَسَّسَ الصبيَّ تَنْسِيساً: قال له إسْ إسْ لِيَبولَ أو يَتَغَوَّطَ،
وـ البَهِيمَةَ: مَشَّاهَا.
ونَسْنَسَ: ضَعُفَ،
وـ الطائرُ: أسْرَعَ،
وـ الريحُ: هَبَّتْ هُبوباً بارِداً.
وتَنَسَّسَ منه خيراً: تَنَسَّمَهُ.