المُرَيْسيعُ:
بالضم ثم الفتح، وياء ساكنة ثم سين مهملة مكسورة، وياء أخرى، وآخره عين مهملة في الأشهر ورواه بعضهم بالغين معجمة، كأنه تصغير المرسوع، وهو الذي انسلقت عينه من السهر: وهو اسم ماء في ناحية قديد إلى الساحل، سار النبي، صلى الله عليه وسلم، في سنة خمس، وقال ابن إسحاق: في سنة ست، إلى بني المصطلق من خزاعة لما بلغه أن الحارث بن أبي ضرار الخزاعي قد جمع له جمعا فوجدهم على ماء يقال له المريسيع فقاتلهم وسباهم وفي السبي جويرية بنت الحارث بن أبي ضرار الخزاعي زوجة النبي، صلّى الله عليه وسلّم، وفي هذه الغزوة كان حديث الإفك.
بالضم ثم الفتح، وياء ساكنة ثم سين مهملة مكسورة، وياء أخرى، وآخره عين مهملة في الأشهر ورواه بعضهم بالغين معجمة، كأنه تصغير المرسوع، وهو الذي انسلقت عينه من السهر: وهو اسم ماء في ناحية قديد إلى الساحل، سار النبي، صلى الله عليه وسلم، في سنة خمس، وقال ابن إسحاق: في سنة ست، إلى بني المصطلق من خزاعة لما بلغه أن الحارث بن أبي ضرار الخزاعي قد جمع له جمعا فوجدهم على ماء يقال له المريسيع فقاتلهم وسباهم وفي السبي جويرية بنت الحارث بن أبي ضرار الخزاعي زوجة النبي، صلّى الله عليه وسلّم، وفي هذه الغزوة كان حديث الإفك.