اللف: والنشر، أن تذكر شيئين ثم تاتي بتفسيرهما جملة ثقة بأن السامع يرد إلى كل منهما ماله كقوله تعالى {وَمِنْ رَحْمَتِهِ جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ لِتَسْكُنُوا فِيهِ وَلِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ} .
(اللف) حديقة لف ملتفة وَيُقَال جاؤوا بلفهم بجماعتهم وأخلاطهم وَجَاءُوا وَمن لف لفهم من عد فيهم وتأشب إِلَيْهِم وجاؤوا فِي لف أخلاط
(اللف) الصِّنْف من النَّاس يُقَال عِنْده ألفاف من النَّاس وَالْقَوْم المجتمعون يُقَال كُنَّا لفا مُجْتَمعين بِموضع والحزب والطائفة يُقَال فِي لف من كنت وَمَا يجمع من هَا هُنَا وَهَا هُنَا كَمَا يجمع الرجل شُهُود الزُّور وَالرَّوْضَة الملتفة النَّبَات والبستان الْمُجْتَمع الشّجر وحديقة لف ملتفة (ج) ألفاف ولفوف وَيُقَال جاؤوا وَمن لف لفهم من عد فيهم وتأشب إِلَيْهِم
(اللف) الصِّنْف من النَّاس يُقَال عِنْده ألفاف من النَّاس وَالْقَوْم المجتمعون يُقَال كُنَّا لفا مُجْتَمعين بِموضع والحزب والطائفة يُقَال فِي لف من كنت وَمَا يجمع من هَا هُنَا وَهَا هُنَا كَمَا يجمع الرجل شُهُود الزُّور وَالرَّوْضَة الملتفة النَّبَات والبستان الْمُجْتَمع الشّجر وحديقة لف ملتفة (ج) ألفاف ولفوف وَيُقَال جاؤوا وَمن لف لفهم من عد فيهم وتأشب إِلَيْهِم