القُوَارَةُ:
بالضم، والتخفيف، من قولهم: انقارت الركية إذا انهدمت، وقوّرت عينه إذا قلعتها، قال أبو عبيد الله السكوني: القوارة عيون ونخل كثير كانت لعيسى بن جعفر ينزلها أهل البصرة إذا أرادوا المدينة يرحل من الناجية فينزل قوارة ومن قوارة إلى بطن الرّمة، وهو قريب من متالع، وقيل:
القوارة ماء لبني يربوع، عن الحازمي.
بالضم، والتخفيف، من قولهم: انقارت الركية إذا انهدمت، وقوّرت عينه إذا قلعتها، قال أبو عبيد الله السكوني: القوارة عيون ونخل كثير كانت لعيسى بن جعفر ينزلها أهل البصرة إذا أرادوا المدينة يرحل من الناجية فينزل قوارة ومن قوارة إلى بطن الرّمة، وهو قريب من متالع، وقيل:
القوارة ماء لبني يربوع، عن الحازمي.