القرْعاءُ:
تأنيث الأقرع، كأنها سمّيت بذلك لقلة نباتها: وهو منزل في طريق مكة من الكوفة بعد المغيثة وقبل واقصة إذا كنت متوجها إلى مكة، وبين المغيثة والقرعاء الزّبيدية ومسجد سعد والخبراء، وبين القرعاء وواقصة على ثلاثة أميال بئر تعرف بالمرتمى، وبين القرعاء وواقصة ثمانية فراسخ، وفي القرعاء بركة وركايا لبني غدانة، وكانت بها وقعة بين بني دارم بن مالك وبني يربوع بسبب هيج جرى بينهم على الماء فقتل رجل من بني غدانة يقال له أبو بدر وأراد بنو دارم أن يدوا فلم يقبل بنو يربوع فهاجت الحرب.
تأنيث الأقرع، كأنها سمّيت بذلك لقلة نباتها: وهو منزل في طريق مكة من الكوفة بعد المغيثة وقبل واقصة إذا كنت متوجها إلى مكة، وبين المغيثة والقرعاء الزّبيدية ومسجد سعد والخبراء، وبين القرعاء وواقصة على ثلاثة أميال بئر تعرف بالمرتمى، وبين القرعاء وواقصة ثمانية فراسخ، وفي القرعاء بركة وركايا لبني غدانة، وكانت بها وقعة بين بني دارم بن مالك وبني يربوع بسبب هيج جرى بينهم على الماء فقتل رجل من بني غدانة يقال له أبو بدر وأراد بنو دارم أن يدوا فلم يقبل بنو يربوع فهاجت الحرب.