Yāqūt al-Ḥamawī, Muʿjam al-Buldān معجم البلدان لياقوت الحموي

ا
ب
ت
ث
ج
ح
خ
د
ذ
ر
ز
س
ش
ص
ض
ط
ظ
ع
غ
ف
ق
ك
ل
م
ن
ه
و
ي
Book Home Page
الصفحة الرئيسية للكتاب
Number of entries in this book
عدد المواضيع في هذا الكتاب 12883
2790. الفَقْيُ2 2791. الفُقَيُّ1 2792. الفَقِيرُ1 2793. الفَلا1 2794. الفَلالِيج1 2795. الفُلُسُ12796. الفَلَقُ1 2797. الفَلُّوجَة1 2798. الفَلِيقُ1 2799. الفَنَاةُ1 2800. الفُنْدُقُ3 2801. الفَنْدَمُ1 2802. الفُنَيْدِقُ1 2803. الفَنِيقُ2 2804. الفَهَدَاتُ1 2805. الفَهْدَةُ1 2806. الفِهْرِجُ1 2807. الفَهْمِيِّين1 2808. الفَوّارَةُ1 2809. الفَوَارِسُ1 2810. الفَوَارِعُ1 2811. الفُودَجاتُ1 2812. الفُورُ1 2813. الفَوْرُ1 2814. الفُوعَةُ1 2815. الفُولَةُ1 2816. الفيء والغنيمة1 2817. الفَيَاشِلُ1 2818. الفِيجَةُ1 2819. الفَيْضُ1 2820. الفَيُّوم1 2821. القائمُ1 2822. القائمةُ1 2823. القَابِلُ1 2824. القابلة1 2825. القاحَةُ1 2826. القادِسِيَّةُ1 2827. القادِمَةُ1 2828. القَاطُولُ1 2829. القاعُ1 2830. القاعَةُ1 2831. القاقِزَانُ1 2832. القامَةُ1 2833. القانونُ2 2834. القاهِرَةُ1 2835. القاوِيَةُ1 2836. القَبَائِضُ1 2837. القِبَابُ1 2838. القُبَابَةُ1 2839. القُبَلّارُ1 2840. القَبَلِيّةُ1 2841. القُبَيْبَاتُ1 2842. القُبَيْصَةُ1 2843. القَبِيصَةُ1 2844. القُتودُ1 2845. القَحْمَةُ1 2846. القُدَامِيُّ1 2847. القَدُومُ2 2848. القُدُونِين1 2849. القُدَيْمَةُ1 2850. القِذَافُ1 2851. القَرَائِنُ1 2852. القَرَارِيُّ1 2853. القَرَافَةُ1 2854. القُرانِعُ1 2855. القُرّةُ1 2856. القُرْتُبُ1 2857. القَرْحَاءُ1 2858. القُرْدُودَةُ1 2859. القَرَدِيّةُ1 2860. القُرَشِيّةُ1 2861. القُرْعُ1 2862. القرْعاءُ1 2863. القرفيّة1 2864. القُرْنَتَان1 2865. القَرْنَيْن1 2866. القَرْوُ3 2867. القُرُوط1 2868. القَرُوقُ1 2869. القُرَى1 2870. القُرَيّاتُ1 2871. القُرَيَّة1 2872. القَرْيَةُ2 2873. القَرْيَتَانِ1 2874. القُرَيْشُ1 2875. القُرَيْشِيّةُ1 2876. القُرَيْظُ1 2877. القُرَيْقُ1 2878. القَرِينُ1 2879. القُرَينُ1 2880. القَرينَة1 2881. القُرَينَتان1 2882. القَرِينَين1 2883. القُرَيّنَين1 2884. القريَّين1 2885. القُزَيَّةُ1 2886. القَسُّ2 2887. القَسْطَلُ3 2888. القَسْمُ1 2889. القِسْميّات1 Prev. 100
«
Previous

الفُلُسُ

»
Next
الفُلُسُ:
بضم أوله، ويجوز أن يكون جمع فلس قياسا مثل سقف وسقف إلا أنه لم يسمع: فهو علم مرتجل لاسم صنم، هكذا وجدناه مضبوطا في الجمهرة عن ابن الكلبي فيما رواه السّكّري عن ابن حبيب عنه، ووجدناه في كتاب الأصنام بخط ابن الجواليقي الذي نقله من خط ابن الفرات وأسنده إلى الكلبي فلس، بفتح الفاء وسكون اللام، قال ابن حبيب: الفلس اسم صنم كان بنجد تعبده طيّء وكان قريبا من فيد وكان سدنته بني بولان، وقيل:
الفلس أنف أحمر في وسط أجإ وأجأ أسود، قال ابن دريد: الفلس صنم كان لطيّء بعث إليه رسول الله، صلّى الله عليه وسلّم، عليّا، رضي الله عنه، ليهدمه سنة تسع ومعه مائة وخمسون من الأنصار فهدمه وأصاب فيه السيوف الثلاثة مخذم ورسوب واليماني وسبى بنت حاتم، وقرأت بخط أبي منصور الجواليقي في كتاب الأصنام وذكر أنه من خط أبي الحسن محمد بن العباس بن الفرات مسندا إلى الكلبي أبي المنذر هشام بن محمد أخبرنا الشيخ أبو الحسين المبارك بن عبد الجبّار بن أحمد الصّيرفي أخبرنا أبو جعفر محمد بن أحمد بن المسلم أخبرنا أبو عبد الله المرزباني أنبأنا الحسن بن عليل العنزي أنبأنا أبو الحسن عليّ بن الصبّاح بن الفرات الكاتب قال: قرأت على هشام بن محمد الكلبي في سنة 201، قال: أنبأنا أبو باسل الطائي عن عمّه عنترة بن الأخرس قال:
كان لطيّء صنم يقال له الفلس، هكذا ضبطه بفتح الفاء وسكون اللام، بلفظ الفلس الذي هو واحد الفلوس الذي يتعامل به، وقد ضبطناه عمن قدّمنا ذكره بالضم، قال عنترة: وكان الفلس أنفا أحمر في وسط جبلهم الذي يقال له أجأ كأنه تمثال إنسان وكانوا يعبدونه ويهدون إليه ويعترون عنده عتائرهم ولا يأتيه خائف إلا أمن ولا يطرد أحد طريدة فيلجأ بها إليه إلا تركت ولم تخفر حويّته، وكان سدنته بني بولان، وبولان هو الذي بدأ بعبادته، فكان آخر من سدنه منهم رجل يقال له صيفيّ فاطّرد ناقة خليّة لامرأة من كلب من بني عليم كانت جارة لمالك ابن كلثوم الشّمخي وكان شريفا فانطلق بها حتى أوقفها بفناء الفلس وخرجت جارة مالك وأخبرته بذهاب ناقتها فركب فرسا عريا وأخذ رمحا وخرج في أثره فأدركه وهو عند الفلس والناقة موقوفة عند الفلس، فقال: خلّ سبيل ناقة جارتي، فقال: إنها لربّك، قال: خلّ سبيلها، قال: أتخفر إلهك؟
فنوّله الرمح وحلّ عقالها وانصرف بها مالك وأقبل السادن إلى الفلس ونظر إلى مالك ورفع يده وهو يشير بيده إليه ويقول:
يا ربّ إن يك مالك بن كلثوم ... أخفرك اليوم بناب علكوم
وكنت قبل اليوم غير مغشوم
يحرّضه عليه، وعدي بن حاتم يومئذ قد عتر عنده وجلس هو ونفر يتحدثون بما صنع مالك وفزع من ذلك عدي بن حاتم وقال: انظروا ما يصيبه في يومه، فمضت له أيام لم يصبه شيء فرفض عديّ عبادته وعبادة الأصنام وتنصّر ولم يزل متنصرا حتى جاء الله بالإسلام فأسلم فكان مالك أول من أخفره فكان السادن بعد ذلك إذا طرد طريدة أخذت منه،
فلم يزل الفلس يعبد حتى ظهرت دعوة النبي، صلى الله عليه وسلم، فبعث إليه عليّ بن أبي طالب، كرّم الله وجهه، فهدمه وأخذ سيفين كان الحارث بن أبي شمر الغساني ملك غسان قلده إياهما يقال لهما مخذم ورسوب، وهما اللذان ذكرهما علقمة بن عبدة، فقدم بهما إلى النبي، صلّى الله عليه وسلّم، فتقلد أحدهما ثم دفعه إلى علي بن أبي طالب فهو سيفه الذي كان يتقلّده.
You are viewing Lisaan.net in filtered mode: only posts belonging to Yāqūt al-Ḥamawī, Muʿjam al-Buldān معجم البلدان لياقوت الحموي are being displayed.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.