الغَرّاء:
بالفتح، والمد، وهو تأنيث الأغرّ، وفرس أغرّ إذا كان ذا غرّة: وهو بياض في مقدم وجهه، والغر: طيور سود بيض الرؤوس من طير الماء، الواحدة غرّاء، ذكرا كان أو أنثى، والأغرّ:
الأبيض، وقد يستعار لكل ممدوح، وقال الأصمعي: الغرّاء موضع في ديار بني أسد بنجد وهي جريعة في ديار ناصفة، وناصفة قويرة هناك، وأنشد:
كأنهم ما بين ألية غدوة ... وناصفة الغرّاء هدي محلّل
في أبيات، وذكر ابن الفقيه في عقيق المدينة قال: ثم ذو الضروبة ثم ذو الغرّاء، وقال أبو وجزة:
كأنهم يوم ذي الغرّاء حين غدت ... نكبا جمالهم للبين فاندفعوا
لم يصبح القوم جيرانا، فكلّ نوى ... بالناس لا صدع فيها سوف تنصدع
بالفتح، والمد، وهو تأنيث الأغرّ، وفرس أغرّ إذا كان ذا غرّة: وهو بياض في مقدم وجهه، والغر: طيور سود بيض الرؤوس من طير الماء، الواحدة غرّاء، ذكرا كان أو أنثى، والأغرّ:
الأبيض، وقد يستعار لكل ممدوح، وقال الأصمعي: الغرّاء موضع في ديار بني أسد بنجد وهي جريعة في ديار ناصفة، وناصفة قويرة هناك، وأنشد:
كأنهم ما بين ألية غدوة ... وناصفة الغرّاء هدي محلّل
في أبيات، وذكر ابن الفقيه في عقيق المدينة قال: ثم ذو الضروبة ثم ذو الغرّاء، وقال أبو وجزة:
كأنهم يوم ذي الغرّاء حين غدت ... نكبا جمالهم للبين فاندفعوا
لم يصبح القوم جيرانا، فكلّ نوى ... بالناس لا صدع فيها سوف تنصدع