الصِّفَاحُ:
بالكسر، وآخره حاء مهملة: والصّفح:
الجنب، والجمع الصّفاح، والصّفاح: السيوف العراض، والصفاح: موضع بين حنين وأنصاب الحرم على يسرة الداخل إلى مكّة من مشاش، وهناك لقي الفرزدق الحسين بن عليّ، رضي الله عنه، لما عزم على قصد العراق، قال:
لقيت الحسين بأرض الصفاح ... عليه اليلامق والدرق
عن نصر، وقال ابن مقبل في مرثية عثمان بن عفان، رضي الله عنه:
عفا بطحان من سليمى فيثرب ... فملقى الرّحال من منى فالمحصّب
فعسفان سرّ السرّ، كلّ ثنيّة ... بعسفان يأويها مع الليل مقنب
فنعف وداع فالصفاح فمكة، ... فليس بها إلّا دماء ومحرب
قال الأزدي: نعف وداع بنعمان الصفاح قريب منه.
بالكسر، وآخره حاء مهملة: والصّفح:
الجنب، والجمع الصّفاح، والصّفاح: السيوف العراض، والصفاح: موضع بين حنين وأنصاب الحرم على يسرة الداخل إلى مكّة من مشاش، وهناك لقي الفرزدق الحسين بن عليّ، رضي الله عنه، لما عزم على قصد العراق، قال:
لقيت الحسين بأرض الصفاح ... عليه اليلامق والدرق
عن نصر، وقال ابن مقبل في مرثية عثمان بن عفان، رضي الله عنه:
عفا بطحان من سليمى فيثرب ... فملقى الرّحال من منى فالمحصّب
فعسفان سرّ السرّ، كلّ ثنيّة ... بعسفان يأويها مع الليل مقنب
فنعف وداع فالصفاح فمكة، ... فليس بها إلّا دماء ومحرب
قال الأزدي: نعف وداع بنعمان الصفاح قريب منه.