الحُميْمَةُ:
بلفظ تصغير الحمّة، وقد مرّ تفسيرها:
بلد من أرض الشراة من أعمال عمّان في أطراف الشام كان منزل بني العباس، وأيضا قرية ببطن مرّ من نواحي مكة بين سروعة والبريراء فيها عين ونخل، وفيها يقول محمد بن إبراهيم بن قربة العثري شاعر عصري أنشدني أبو الربيع سليمان بن عبد الله المكي المعروف بابن الريحاني بمصر قال: أنشدني محمد بن قربة لنفسه:
مرتعي، من بلاد نخلة، في الصي ... ف بأكناف سولة والزّيمه
وإذا ما نجعت وادي مرّ ... لربيع وردت ماء الحميمه
ربّ ليل سريت يمطرنا الما ... ورد، والنّدّ فيه يعقد غيمه
بين شمّ الأنوف زرّت عليهم ... جالبات السرور أطناب خيمه
بلفظ تصغير الحمّة، وقد مرّ تفسيرها:
بلد من أرض الشراة من أعمال عمّان في أطراف الشام كان منزل بني العباس، وأيضا قرية ببطن مرّ من نواحي مكة بين سروعة والبريراء فيها عين ونخل، وفيها يقول محمد بن إبراهيم بن قربة العثري شاعر عصري أنشدني أبو الربيع سليمان بن عبد الله المكي المعروف بابن الريحاني بمصر قال: أنشدني محمد بن قربة لنفسه:
مرتعي، من بلاد نخلة، في الصي ... ف بأكناف سولة والزّيمه
وإذا ما نجعت وادي مرّ ... لربيع وردت ماء الحميمه
ربّ ليل سريت يمطرنا الما ... ورد، والنّدّ فيه يعقد غيمه
بين شمّ الأنوف زرّت عليهم ... جالبات السرور أطناب خيمه